• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 02/07/2016 - 05:00 بتوقيت نيويورك

تلغراف: بريطانيا تفتقر للقيادة الحكيمة

تلغراف: بريطانيا تفتقر للقيادة الحكيمة

المصدر / وكالات

قالت صحيفة تلغراف في افتتاحية لها اليوم إنبريطانيا بحاجة لقيادة حكيمة بعد أن استبعدت أن يكون المرشح الأكثر احتمالا لرئاسة الوزراء مايكل غوف مناسبا لهذا المنصب، ومن المشكوك فيه حصوله على ثقة حزب المحافظين.

وذكرت أن غوف دشن حملته الانتخابية بالتزامن مع إحياء البلاد ذكرى أكثر حروبها دموية -معركة سومي التي قتل خلالها أكثر من 19 ألف بريطاني فيالحرب العالمية الأولى- أمس، وهو توقيت غير ملائم وينم عن عدم حكمة.

وأضافت أن إزاحة غوف زميله بالحزب بوريس جونسون بشكل قاس من المنافسة على قيادة الحزب، وبالتالي رئاسة الوزراء، يثير شكوكا حول حكمتهما معا، كما أثارت تساؤلات جدية بشأن قدرته على توحيد حزب المحافظين، بغض النظر عن توحيده بلادا منقسمة بسبب نتائج استفتاء الأسبوع الماضي.

غير مناسبين
وأوضحت أن غوف أقنع جونسون بأنه سيدعمه في مسعاه لقيادة حزب المحافظين، لكنه خلف وعده في آخر دقيقة، الأمر الذي لم يحطم آمال جونسون فقط، بل أضر كثيرا بسمعة غوف نفسه لأن قليلا جدا من أعضاء حزبه سيثقون فيه بعد الآن.

واستمرت الصحيفة تقول إن غوف قدم حجة قوية للتغيير، وأعلن أن لديه الكثير من الأفكار، لكن بريطانيا ليست بحاجة لمزيد من الثورات وتفضل أن تعيش فترة من الاستقرار خلال انهماكها في بلورة علاقة جديدة مع أوروبا.

وقالت الصحيفة إن بريطانيا حاليا بحاجة لمن يرى في خروجها من الاتحاد الأوروبي فرصة كبيرة لاستعادة استقلالها، والمحافظة في نفس الوقت على علاقاتها التجارية معه، مؤكدة أن الهدفين ليسا متناقضين.

واختتمت بقولها إن غوف وجونسون ليسا مناسبين لقيادة بريطانيا، وإن حزب العمال غارق في أزمته الوجودية، والبلاد بحاجة لمن يستجيب لرغبات المواطنين الذين صوتوا للخروج دون الإضرار بها، مشيرة إلى أن القضايا الرئيسية أمام بريطانيا حاليا هي التوصل لصفقة يوافق عليها الاتحاد الأوروبي وتدعم ازدهار البلاد وتحافظ على سلامتها وأمنها، وتخاطب المخاوف من الهجرة

الأكثر مشاهدة


التعليقات