• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 29/08/2016 - 04:17 بتوقيت نيويورك

داعش يقرّ بهزائمه الأخيرة ويوجه رسالة لجنود

داعش يقرّ بهزائمه الأخيرة ويوجه رسالة لجنود

المصدر / وكالات

 أقرّ تنظيم الدولة بالهزائم الأخيرة التي مني بها في سوريا والعراق وليبيا، قائلا إنها من "ابتلاء الله للمؤمنين".

التنظيم في إصدار بعنوان "وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا"، قال إن "للباطل صولة وجولة، وللحق غلبة ودولة"، في إشارة إلى أن الصولة الأخيرة كانت لمصلحة خصومهم.

ونقل التنظيم في إصداره الذي تحدث فيه اثنان من عناصره، العديد من الآيات، والأحاديث، وأقوال السلف وأهل العلم التي تحث على الصبر على الابتلاء، وتذكر محاسن الابتلاء مثل تمييز الصفوف من المنافقين.

وفي رسالته إلى جنوده، وسائر المسلمين القابعين في مناطق سيطرته، نقل التنظيم قولا لـ"ابن القيم"، جاء فيه: "“يا مخنَّثَ العزم أين أنت، والطريقُ طريق تعب فيه آدم، وناح لأجله نوح، ورُمي في النار الخليل، وأُضجع للذبح إسماعيل، وبيع يوسف بثمن بخس، ولبث في السجن بضع سنين، ونُشر بالمنشار زكريا، وذبح السيد الحصور يحيى، وقاسى الضرَّ أيوب، وزاد على المقدار بكاءُ داود، وسار مع الوحش عيسى، وعالج الفقر وأنواع الأذى محمد صلى الله عليه وسلم، تزهو أنت باللهو واللعب".

كما قال أحد عناصر التنظيم لزملائه بعد تلقيهم خسائر كبيرة في جرابلس بسوريا، وغيرها: "قال صلى الله عليه وسلم (عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاَءِ. وَإِنَّ اللَّهَ، إِذَا أَحَبَّ قَوْما ابْتَلاَهُمْ. فَمَنْ رَضِيَ، فَلَهُ الرِّضَا. وَمَنْ سَخِطَ، فَلَهُ السُّخْطُ".

وتابع: "يا أيها المسلمون اصبروا على قضاء الله وقدره وكونوا شاكرين له، وارضوا على ما كتبه عليكم من ابتلاء في دينكم وأموالكم وأولادكم".

وأردف قائلا: "الله يريد أن يرى منكم صبركم وثباتكم، ومن جزع وأساء الظن بالله عليه من الله سخط، فالابتلاء يتمايز به الصادقون من الكاذبين".

وشبّه تنظيم الدولة نفسه بعهد الرسول عليه السلام وصحابته رضي الله عنهم، قائلا: "اليوم يعيد التاريخ نفسه بمعركة الأحزاب بالتفاصيل نفسها مع اختلاف الفصائل والشخصيات، فالصفوف تتمايز يوما بعد يوم كما تمايزت الصفوف يوم الخندق".

وأشار إلى أن الصف الأول هم "المؤمنون الصادقون الذين ما زادهم الابتلاء إلا يقينا وثباتا، فيما الصف الثاني المنافقون الذين آثروا الهروب بحجة الخوف على أعراض المسلمين، وأن بيوتهم باتت مكشوفة للعدو".

وشبه التنظيم وعوده المتكررة بفتح روما وجزيرة العرب، بوعد رسول الله للصحابي سراقة بن مالك بلبس سواري كسرى، التي شكّك بها المنافقون.

وفي نهاية الإصدار، كرّر تنظيم الدولة على جنوده ضرورة الصبر، داعيا إياهم للتيقن بقرب تطبيق حديث "تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله. ثم فارس، فيفتحها الله. ثم تغزون الروم، فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال، فيفتحه الله".

الأكثر مشاهدة


التعليقات