• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 18/01/2018 - 02:59 بتوقيت نيويورك

خبراء: تطوير هذا السلاح يضاعف خطر نشوب حرب بين واشنطن وموسكو وبكين!

خبراء: تطوير هذا السلاح يضاعف خطر نشوب حرب بين واشنطن وموسكو وبكين!

المصدر / وكالات

نقلت وسائل إعلام أمريكية عن خبراء تحذيرهم من أن تطوير نماذج جديدة من الأسلحة النووية ذات قوة صغيرة، يضاعف خطر نشوب حرب بين الولايات المتحدة وروسيا والصين.

وذكرت مجلة "Newsweek" في هذا الخصوص أن البنتاغون يطور طرازين جديدين من الأسلحة النووية بزعم اللحاق بروسيا والصين.

كما أن مسودة العقيدة النووية الأمريكية اتهمت موسكو وبكين بأنهما تعززان إمكاناتهما النووية، بخلاف الولايات المتحدة التي، بحسب المسودة، تسير في الاتجاه المعاكس وتقلص من ترسانتها.

وتشدد هذه الوثيقة على ضرورة "تطوير واعتماد وسائط تسلح جديدة للاحتواء وتحقيق أهدافنا، إذا فشل الردع"، لافتة بالخصوص إلى وجود مساع لتطوير رؤوس نووية منخفضة الطاقة لمشروع صواريخ الغواصات "ترايدنت" المستخدم في الغواصات من طراز "أوهايو".

وتخطط وزارة الدفاع الأمريكية في هذا السياق أيضا لتطوير صاروخ نووي  بحري بطاقة منخفضة.

وتفسر هذه الخطوات في مجال تطوير الأسلحة النووية بأنها تأتي لزيادة مرونة القدرات النووية، وذلك لأن البنتاغون يرى أن أسلحته النووية "كبيرة وقوية للغاية" ما يجعل استخدامها عمليا متعذرا.

ويعتقد البنتاغون أن هذا الأمر تعيه جيدا روسيا والعالم، في حين أن الرؤوس النووية المنخفضة القوة، تجبر الدول الأخرى على الاقتناع بأن احتمال استخدام الولايات المتحدة لأسلحتها النووية مرتفع.

ولا يتفق الجميع مع ما ذهبت إليه مسودة العقيدة النووية الأمريكية، إذ رأى  جون وولفستال، الذي عمل مستشارا للرئيس السابق باراك أوباما لشؤون الحد من التسلح، أن هذه الوثيقة تعاني من "الفصام".

وأكد أن مثل هذا الطرح الذي يعتمد على تحقيق الردع من خلال الرفع من الثقة في أن واشنطن يمكن أن تبادر باستخدام الأسلحة النووية، سيخفض عتبات اتخاذ قرار استخدام الأسلحة النووية، وذلك لأن البنتاغون ستكون "لديه إمكانات أكبر لاستخدامه وإغراءات أكبر للقيام بذلك".

الأكثر مشاهدة


التعليقات