• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 13/03/2018 - 09:21 بتوقيت نيويورك

إخلاء 25 مريض من الغوطة الشرقية من بين آلاف الحالات بضمانة الأمم المتحدة

إخلاء 25 مريض من الغوطة الشرقية من بين آلاف الحالات بضمانة الأمم المتحدة

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

أخلي، اليوم الثلاثاء، 25 مريضاً من مدينة دوما بالغوطة الشرقية، من بين آلاف بحاجة إلى إخلاء عاجل، وذلك إثر اتفاق بين "جيش الإسلام" (أحد فصائل المعارضة) وروسيا بضمانة الأمم المتحدة.

و إن 25 شخصاً مصاباً بأمراض مزمنة، من بينهم أطفال ونساء، خرجوا من مناطق سيطرة المعارضة في الغوطة، ووصلوا إلى معبر "مخيم الوافدين التابع للنظام السوري".

ومن المتوقع أن يلقى المرضى العلاج في مشافي العاصمة دمشق، تحت إشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري.

وأفاد رئيس المجلس المحلي لدوما، إياد عبد العزيز، لمراسل الأناضول، أن 25 من الحالات المرضية المستعصية خرجت من الغوطة، ومن المتوقع أن يبلغ عدد الخارجين كأقصى حد 40 شخصاً.

ونفى عبد العزيز، أن يكون الخروج المذكور لمدنيين أو عسكريين كما تسعى بعض الأطراف أن تروج له، بل مخصص للحالات المرضية فقط.

وأمس الإثنين، أعلن فصيل "جيش الإسلام"، أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة، التوصل لاتفاق مع روسيا، برعاية أممية، لإخراج المصابين من الغوطة على دفعات للعلاج.

والغوطة الشرقية هي آخر معقل كبير للمعارضة قرب دمشق، وإحدى مناطق "خفض التوتر"، التي تمّ الاتفاق عليها في محادثات العاصمة الكازاخية أستانة في 2017.

وتتعرّض الغوطة، التي يقطنها نحو 400 ألف مدني، منذ أسابيع لحملة عسكرية تعتبر الأشرس من قبل النظام السوري وداعميه.

وأصدر مجلس الأمن الدولي قراراً بالإجماع، في 24 فبراير الماضي، بوقف فوري لإطلاق النار لمدة 30 يوماً، ورفع الحصار، غير أن النظام لم يلتزم بالقرار.

وفي مقابل قرار مجلس الأمن، أعلنت روسيا، في 26 من الشهر نفسه، "هدنة إنسانية" في الغوطة الشرقية، تمتد 5 ساعات يومياً فقط، وهو ما لم يتم تطبيقه بالفعل مع استمرار القصف على الغوطة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات