• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 06/08/2018 - 03:57 بتوقيت نيويورك

قيادة جديدة لحركة "التوحيد والإصلاح" المغربية

قيادة جديدة لحركة

المصدر / وكالات - هيا

انتخبت حركة التوحيد والإصلاح النظير الدعوي لحزب العدالة والتنمية المغربي هياكلها التنظيمية، كما صادقت على ميثاقها الجديد ومخططها للفترة من العام الحالي وحتى عام 2022.

جاء ذلك خلال اختتام أعمال الجمع العام الوطني السادس للحركة، مساء أمس الأحد، الذي انعقد بمدينة الرباط لمدة ثلاثة أيام تحت شعار "الإصلاح أصالة وتجديد".

وجرى تجديد الثقة لعبد الرحيم شيخي رئيسا للحركة لولاية ثانية على التوالي، بعد حصوله على غالبية الأصوات.

وصادق الاجتماع على أوس رمال نائبا أولا لرئيس الحركة، وحنان الإدريسي نائبا ثانيا، ومحمد عليلو منسقا عاما لمجلس الشورى.

وخلت لائحة أعضاء المكتب التنفيذي (أعلى هيئة للحركة) من أي اسم من وزراء حزب العدالة والتنمية أو أعضاء أمانته العامة، بخلاف السابق.

وفقد وزيران في حكومة سعد الدين العثماني الحالية عضوية المكتب التنفيذي، وهما وزير التشغيل (العمل) محمد يتيم، والناطق باسم الحكومة مصطفى الخلفي، ولم يفلح أيضا محمد الحمداوي عضو الأمانة العامة للحزب في الحصول على عضوية المكتب.

ويرى مراقبون أن تخلي الحركة عن استمرار وزراء وقيادات الحزب بعضوية مكتبها التنفيذي يؤكد النقاش الذي سبق الاجتماع، والرامي إلى تأكيد الطابع الدعوي والتربوي والإصلاحي للحركة بعيدا عن الانشغال السياسي الحزبي.

واعتبر مراقبون هذا الأمر خطوة أولية نحو فك الارتباط النهائي بين الحزب السياسي والحركة الدعوية.

يُذكر أن "التوحيد والإصلاح" حركة دعوية وتربوية وفكرية، كانت حاضرة بنشاطها في المجتمع المدني منذ أواسط السبعينيات، وأخذت أشكالا متعددة من العمل الجماهيري.‏

الأكثر مشاهدة


التعليقات