• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 19/03/2019 - 04:56 بتوقيت نيويورك

مصائب ترودو تتوالى.. رابع انشقاق منذ فضيحة رشاوى ليبيا

مصائب ترودو تتوالى.. رابع انشقاق منذ فضيحة رشاوى ليبيا

المصدر / وكالات - هيا

أعلن أكبر موظف في الحكومة الكندية، مايكل ويرنيك، الاثنين، تقاعده بعد 38 عاماً من العمل في الوظيفة العامة، في رابع انشقاق تشهده حكومة جاستن ترودو منذ اندلاع فضيحة "إس إن سي-لافالان"، شركة البناء العملاقة المتّهمة بدفع رشى في ليبيا.

وقال أمين عام مجلس الوزراء في رسالة إلى ترودو "لقد دفعتني أحداث الأسابيع القليلة الماضية لأن أستنتج أنّني لن أكون قادراً على العمل خلال الحملة الانتخابية المقبلة ككاتب للمجلس الخاص وأمين عام للحكومة". وأضاف "لقد كان لي شرف العمل مع الطواقم الانتقالية لثلاثة رؤساء وزراء. من الواضح الآن أنّه لا يمكنني أن أقيم علاقة ثقة واحترام متبادل مع قادة أحزاب المعارضة".

وكانت المعارضة اتّهمت ويرنيك بالتحيّز في القضية التي تلت اتّهام مكتب ترودو بالتدخّل لمنع القضاء الكندي من ملاحقة شركة البناء العملاقة بتهم دفع رشى في ليبيا.

وتتركز الفضيحة على الاتهامات بأن الدائرة المقربة من ترودو تدخلت لتجنيب شركة "إس إن سي-لافالان" من التعرض إلى المحاكمة بشأن قضية رشى.

وتواجه حكومة ترودو منذ شهر أسوأ أزمة سياسية منذ وصوله إلى السلطة في 2015، وقد أطاحت هذه الفضيحة حتى اليوم بأربعة من المقربين برئيس الوزراء.

وتواجه شركة البناء العملاقة ومقرّها في مونتريال اتّهامات بالفساد للاشتباه بأنها دفعت رشى بعشرات ملايين الدولارات بين العامين 2001 و2011 لإبرام عقود مع الحكومة الليبية في عهد العقيد الراحل معمّر القذافي

ومارست شركة "إس إن سي-لافالان" ضغوطا على الحكومة الكندية من أجل التوصل إلى تسوية خارج المحكمة تتضمن دفع غرامة والموافقة على تحديد إجراءات امتثال، باعتبار أن إدانتها داخل المحكمة تعني تعريض أعمالها وآلاف الوظائف للخطر.

في غضون الأسابيع الماضية خسر ترودو وزيرين ومستشاراً بسبب هذه الفضيحة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات