• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 02/07/2020 - 10:15 بتوقيت نيويورك

القصة الكاملة لعودة جماجم 24 جزائري من فرنسا بعد مرور140عام

القصة الكاملة لعودة جماجم 24 جزائري من فرنسا بعد مرور140عام

المصدر / القاهرة: غربة نيوز

أعلن الرئيس الجزائري،  عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، عن استرجاع بلاده لجماجم 24 من شهداء المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي، وفي خطاب ألقاه بالعاصمة الجزائر، عشية الاحتفال بالذكرى 58 لاستقلال البلاد، أشار تبون إلى أن الجماجم التي ظلت محتجزة في فرنسا منذ 140 عاما، ستصل إلى الجزائر في غضون الساعات القادمة.

ولم يكشف الرئيس الجزائري عن أسماء أصحاب الجماجم، علما أن الملف ظل يلغم العلاقات بين الجزائر وفرنسا التي ظلت تماطل في إرجاع 37 من جماجم الشهداء الجزائريين الذين ظلت رؤوسهم موجودة في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، وقام الاحتلال الفرنسي بقتل هؤلاء المقاومين، ثم قطّعوا رؤوسهم بعد معركة الزعاطشة الشهيرة التي خاضها المقاومون الجزائريون، بين 16 تموز/ يوليو  و26 تشرين الثاني/ نوفمبر 1849، بمحافظة بسكرة ( 560 كيلومترا جنوب البلاد).

وفي 26 تموز/ يوليو 1876، قطعت فرنسا رؤوس عدد من المقاومين أبرزهم الشيخ بوزيان القلعي والحاج موسى، وتم عرض رأسيهما في إحدى الثكنات، ثم في الأسواق ببسكرة لمدة ثلاثة أيام، لتكون، حسب الاحتلال الفرنسي، ”عبرة لمن يتجرأ على مقاومة فرنسا“، وكان ميشال غيرو، مدير المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي بباريس، أكد وجود 37 جمجمة لمقاومين جزائريين.

وتتضمن القائمة: محمد الأمجد بن عبدالمالك، المكنّى ”الشريف بوبغلة“ (استشهد في كانون الأول/ ديسمبر 1854)، ومختار بن قويدر التيطراوي، عيسى الحمادي، يحيى بن سعيد، ومحمد بن علال بن مبارك، مساعد الأمير عبدالقادر، مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، وجرى وضع رؤوس هؤلاء القادة في متحف باريس على شكل هدية من الدكتور ”كايو“ بين سنتي 1880 و1881، وتم تحنيط جماجمهم، وحفظها بمادة مسحوق الفحم لتفادي تعفنها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات