• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 29/10/2021 - 02:53 بتوقيت نيويورك

مصير المكتبات في كابل بمهب الريح.. بعد سيطرة طالبان

مصير المكتبات في كابل بمهب الريح.. بعد سيطرة طالبان

المصدر / وكالات - هيا

بعد أن أوقفت كافة الحفلات الموسيقية في البلاد، وفر العديد من عازفي الأوركسترا الوطنية إلى خارج البلاد، كما هرب أيضا العديد من الرسامين والفنانين وحتى لاعبي الكرة، يبدو أن الدور أتى على الكتب.

ففي سوق الكتب داخل حي بل سرخ، واحة السلام السابقة التي كان يرتادها الشباب الأفغاني العصري والمثقف قرب الصروح الجامعية في كابل، أغلقت ما يقرب من نصف المكتبات أبوابها، فيما يغرق ما تبقى من هذه المواقع الثقافية في الظلام لتوفير الكهرباء.

"المشكلة أنها لا ترتدي الحجاب"

وفي هذا السياق قال عبد الأمين حسيني ، أحد أصحاب المكتبات التي باتت مقفرة بعد سيطرة حركة طالبان على البلاد، وهو يمسك بكتاب "عن ميشال أوباما": "خذ هذا الكتاب مثلا، المشكلة ليست في كونه عن ميشال أوباما، بل في كونها لا ترتدي الحجاب".

كما أوضح بحسب ما نقلت فرانس برس، أنه قبل عودة حركة طالبان إلى الحكم أغسطس، "كانت الأعمال مزدهرة جدا، حتى إنّه أسس دار نشر خاصة وبدأ في تحقيق حلمه في كتابة كتب للأطفال مستوحاة من حياة ابنتيه".، إلا أن الأمور الآن اختلفت على ما يبدو.

حرق المكتبات

فعلى الرغم من أن الحركة التي أعادت السيطرة على البلاد مجددا في أغسطس الماضي، لم تحرق كما السابق المكتبات، إلا أن العديد من الأفغان باتوا يمتنعون عن شراء الكتب إما خوفا أو بسبب الأوضاع المعيشية والاقتصادية.

فيما سحب بعض البائعين في السوق المذكور، الكتب الجدلية أو الجريئة دينيا وفكريا، لاسيما لبعض المفكرين الذين تتهمهم الحركة بالتجديف.

يشار إلى أنه في ظل حكم طالبان السابق (1996-2001)، أُجبر بائعو الكتب غير الدينية على وقف العمل، ونُهبت بعض المكتبات في كل أنحاء البلاد، كما أحرق بعضها أيضا.

الأكثر مشاهدة


التعليقات