• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 16/09/2022 - 06:46 بتوقيت نيويورك

وسط تأهب أمني لوداع الملكة.. طعن شرطيين في قلب لندن

وسط تأهب أمني لوداع الملكة.. طعن شرطيين في قلب لندن

المصدر / وكالات - هيا

فيما ينتشر الأمن وعناصر الشرطة في العاصمة البريطانية لندن، حيث يرقد جثمان الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، ويتقاطر محبوها لإلقاء نظرة الوداع، أقدم مجهول على طعن شرطيين.

فقد أعلنت شرطة لندن ببيان اليوم الجمعة أنها اعتقلت المشتبه به، بعد أن أقدم على مهاجمة الشرطيين اللذين نقلا إلى المستشفى للعلاج.

إلا أنها استبعدت وجود دوافع إرهابية وراء الهجوم، الذي وقع في ميدان ليستر، مشيرة إلى أن الاعتداء جنائي.

من جهته، وصف عمدة لندن صادق خان الاعتداء بالمروع، مؤكدا أن عناصر الشرطة كانوا يقومون بواجباتهم خلال هذه الفترة المهمة للبلاد.

نظرة الوداع

يأتي هذا الهجوم وسط استنفار أمني مكثف في وسط لندن حيث ترقد الملكة إليزابيث الثانية في قاعة وستمنستر، قبل جنازتها الرسمية المقررة يوم الاثنين المقبل.

وكان ما يقارب 350 ألف شخص اصطفوا في طوابير طويلة خلال الأيام الثلاثة الماضية لوداع "الملكة المحبوبة"، التي نقل نعشها الثلاثاء الماضي من إدنبرة إلى العاصمة البريطانية.

يشار إلى أن الملكة إليزابيث التي توفيت الأسبوع الماضي، أضحت أقدم وأطول زعماء العالم بقاء في السلطة، إذ تولت العرش بعد وفاة والدها الملك جورج السادس في السادس من فبراير شباط 1952، عندما كانت في الخامسة والعشرين من عمرها.

وعلى مر العقود شهدت تغييرات جذرية في البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لوطنها.

كما حازت على الثناء محلياً ودولياً لتحديثها النظام الملكي خلال ولايتها التي استمرت طويلاً، على الرغم من التسليط الإعلامي المكثف والمتاعب العلنية في كثير من الأحيان التي أثارها أفراد في عائلتها.

الأكثر مشاهدة


التعليقات