• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

السبت 02/04/2016 - 03:28 بتوقيت نيويورك

أمريكا نحو تعزيز قواتها الخاصة في سوريا

أمريكا نحو تعزيز قواتها الخاصة في سوريا

المصدر / وكالات

تدرس الإدارة الأمريكية خطة لزيادة عدد قواتها الخاصة بشكل كبير التي أرسلتها واشنطن إلى سوريا، مع تطلعها للتعجيل بالمكاسب التي تم تحقيقها في الآونة الأخيرة ضد "داعش".

وقال مسؤولون أمريكيون، الجمعة 1 إبريل/نيسان، إنها ستجعل وحدة عمليات القوات الخاصة الأمريكية أكبر بعدة مرات من حجم القوة الموجودة حاليا في سوريا والمؤلفة من نحو 50 جنديا حيث يعملون كمستشارين بعيدا عن خطوط المواجهة، دون كشف النقاب عن الزيادة التي يجري دراستها.

وأشار المسؤولون إلى أن تنظيم " الدولة الاسلامية" يخسر المعركة ضد قوات حشدت ضده من جوانب كثيرة في المنطقة الواسعة التي يسيطر عليها. 

وأكدوا أنه منذ أن استعادت القوات المدعومة من الولايات المتحدة بلدة الشدادي السورية الاستراتيجية في أواخر فبراير/ شباط، عرض عدد متزايد من المقاتلين العرب في سوريا الانضمام إلى القتال ضد "داعش".

ويعد هذا الاقتراح أحد خيارات عسكرية يجري إعدادها للرئيس باراك أوباما الذي يدرس أيضا زيادة عدد القوات الأمريكية في العراق.

ويبدو أن هذا الاقتراح أحدث علامة على تزايد الثقة في قدرة القوات التي تدعمها الولايات المتحدة داخل سوريا والعراق على استعادة الأراضي من تنظيم "الدولة الإسلامية".

ويسيطر التنظيم على مدينتي الموصل في العراق والرقة في سوريا، وبدأ يثبت أنه يمثل تهديدا قويا في الخارج، معلنا مسؤوليته عن هجمات كبيرة وقعت في باريس في نوفمبر /تشرين الثاني وفي بروكسل في مارس /آذار.

وحققت القوات الأمريكية أيضا نجاحا متزايدا في التخلص من كبار قيادات "داعش". وأدت غارات جوية في الأسابيع الأخيرة إلى قتل قيادي كبير اسمه عبد الرحمن مصطفى القادولي، وقيادي آخر بتنظيم الدولة الإسلامية وصف بأنه"وزير الحرب" بالتنظيم واسمه أبو عمر الشيشاني.

وأعلنت الولايات المتحدة في ديسمبر/ كانون الأول الماضي أنها أرسلت قوة جديدة من قوات العمليات الخاصة إلى العراق لشن غارات ضد التنظيم هناك وفي سوريا المجاورة. وجاء هذا عقب إعلانها في أكتوبر/ تشرين الأول أن عشرات من جنود القوات الأمريكية الخاصة سيرسلون إلى سوريا لتكون أول قوات برية أمريكية تتمركز هناك.

الأكثر مشاهدة


التعليقات