• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تراجع الليكود بعد زيارة نتنياهو لواشنطن اعتقال مواطن بتهمة التهديد بقتل ترامب قبيل زيارته لتكساس أوروبا قلقة من تراجع الديمقراطية في جورجيا عقوبات أمريكية على دياز كانيل رئيس كوبا الخارجية الأمريكية تبدأ تسريح أكثر من 1300 موظف الأمم المتحدة تحذر: أزمة إنسانية تهدد الروهينجا 1260 قتيلًا على يد الشرطة الأمريكية خلال عام واحد الأمم المتحدة تحذر من أزمة لاجئين جديدة من روهينجا ترامب: أنقذنا الاقتصاد ونجحنا في ملف الهجرة أمير قطر وأردوغان يبحثان تعزيز العلاقات وتطورات غزة نزوح جماعي للروهينجا وتحذير من أزمة تمويل خامنئي: ضرب “العديد” رسالة قوية و قابله للتكرار الخطر الروسي يطرق أبواب فرنسا! تايمز: نتنياهو تلاعب بمصير إسرائيل لخدمة مصالحه! نيجيريا ل(واشنطن) : لسنا ساحة نفايات بشرية!

الأربعاء 19/10/2016 - 02:37 بتوقيت نيويورك

قطع الإنترنت عن أسانج منعا للتأثير على الانتخابات الأمريكية

قطع الإنترنت عن أسانج منعا للتأثير على الانتخابات الأمريكية

المصدر / وكالات

أعلنت حكومة الإكوادور أنها قطعت الإنترنت عن مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج المقيم بسفارتها في لندن بسبب نشر موقعه تسريبات من شأنها أن تؤثر على الانتخابات الأمريكية.

وقالت وزارة الخارجية الإكوادورية في بيان الثلاثاء 18 أكتوبر/تشرين الأول إن "الحكومة تحترم مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى... هي لا تتدخل في عمليات انتخابية خارجية ولا تفضل مرشحا بعينه".

وأضافت أنه بناء على ذلك فقد قررت الإكوادور في إطار ممارستها سيادتها فرض قيود مؤقتة على الوصول إلى منظومة الاتصالات في سفارتها ببريطانيا".

وكان موقع "ويكيليكس" أفاد صباح الاثنين 17 أكتوبر/تشرين الأول بأن مؤسس الموقع جوليان أسانج حرم من استخدام شبكة الإنترنت.

وأشار حساب "ويكيليكس" الرسمي في موقع "تويتر" إلى أن اتصال أسانج بشبكة الإنترنت قطع من قبل إحدى الدول عمدا مؤكدا أن الموقع اتخذ الإجراءات الطارئة المناسبة.

يذكر في هذا السياق أن جوليان أسانج يقيم منذ عام 2012 في سفارة الإكوادور في لندن خوفا من ترحيله إلى السويد ثم إلى الولايات المتحدة، حيث يواجه هناك عقوبة السجن لمدة 35 سنة أو حتى الإعدام بسبب نشره أسرار وزارة الخارجية الأمريكية.

وتتهم سلطات السويد أسانج باعتداءات جنسية واغتصاب سيدتين في عام 2010، في حين ينفي هو هذه التهمة ويعتبرها انتقاما سياسيا منه لنشاطه الصحفي الذي لا يروق لواشنطن وحلفائها.

التعليقات