• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب يفاجئ موسكو: دعم عسكري محتمل لأوكرانيا تصعيد تجاري جديد من ترامب يُربك الأسواق العالمية روسيا تشن ضربات جوية مكثفة على منشآت عسكرية أوكرانية رئيس الكاميرون يحدد 12 أكتوبر موعدًا للانخابات الرئاسية الصين تدعو لحوار إقليمي لتعزيز الثقة عملية اغتيال فاشلة تكشف ثغرات أمنية في إيران الاتحاد الأوروبى يواجه تراجع فى التصنيع وانحدار اقتصادى توقعات بارتفاع طفيف في الأسعار بعد استقرار طويل باكستان وفيتنام تتفقان على خارطة طريق لتعزيز التعاون التجاري تحالف ناري.. بوتين يمد يده لجونغ أون إسبانيا في خطر.. فيضانات وتحذير أحمر قسد تفتح باب الانضمام للجيش السوري تل أبيب: الجولان مقابل التطبيع مع دمشق ألمانيا تفكر في إعادة التجنيد الإجباري ترامب يهدد روزي: "سأسحب جنسيتها وأبعدها لإيرلندا"

الجمعة 01/01/2016 - 08:02 بتوقيت نيويورك

أمنيات بعض زعماء العالم في العام الجديد

أمنيات بعض زعماء العالم في العام الجديد

المصدر / وكالات

تفاوتت الأمنيات التي تطرق إليها زعماء العالم بمناسبة رأس السنة الميلادية، فمنهم من تحدث عن مكافحة ما يسمى الإرهاب، ومنهم من استغل الفرصة لتناول القضايا الداخلية لرفع أسهمه في الانتخابات.

فقد استخدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالته للعام الجديد لتسليط الضوء على الدور العسكري لبلاده في سوريا، ووجه -في كلمة متلفزة- التحية للجنود الروس الذين يحاربون ما وصفه بالإرهاب الدولي.

وتميز العام 2015 بالتدخل العسكري الروسي منذ 30 سبتمبر/أيلول في سوريا.

وعلى خطاه، أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن بلاده ستواصل مكافحة ما سماه الإرهاب في العام الجديد.

وقال هولاند، إن باريس ستواصل التحرك في سوريا والعراق في إطار هذه الحرب، وأكد أن فرنسا "لم تنته بعد من الإرهاب"، معتبرا أن "التهديد لا يزال قائما، لا بل يبقى في أعلى درجاته".

وعلى الصعيد الداخلي، دعا الرئيس الاشتراكي البرلمان إلى "تحمل مسؤولياته" عبر إقرار إصلاح دستوري اقترحه من أجل إعطاء "أساس صلب" لحالة الطوارئ ونزع الجنسية عن فرنسيين أدينوا بقضايا إرهابية ويحملون جنسية أخرى.

ويرى المحلل جيروم فوركيه أن هولاند يسعى إلى تحسين "موقعه وصورته" استعدادا لانتخابات 2017.

أما رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي فوعد -في كلمته- بأنه لن يقحم بلاده في أي حرب بعد التصويت في الخريف على قانون يجيز له ذلك للمرة الأولى منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

من جهته ركز رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون على ما وصفه بالمعركة الشرسة التي سيشهدها العام الجديد مع الاتحاد الأوروبي، وذلك في إشارة إلى ما تسعى إليه لندن بتصحيح شروط انضمامها إلى الاتحاد.

ومن المفترض أن تشهد بريطانيا استفتاء يفصل في قضية البقاء مع الاتحاد الأوروبي من عدمه.

من جانبها، دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الشعب الألماني للتوحد ضد كراهية الأجانب، معربة عن تمسكها بسياستها حيال اللاجئين الذين يتوقع أن يصل عددهم إلى المليون هذا العام.

وأكدت المستشارة في أمنياتها لمناسبة حلول السنة الجديدة أنها على ثقة رغم المخاوف بأن ما وصفتها بالمهمة الكبيرة التي تقضي باستقبال واستيعاب هذا الكم من الناس، تشكل فرصة للغد، وفق تعبيرها.

وبعيدا عن اللاجئين والإرهاب، ألقى زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون باللائمة على كوريا الجنوبية في تنامي حالة انعدام الثقة بعد عام شهد تزياد التوترات بين الجانبين.

ولكن الزعيم الكوري الجنوبي كرر أمنيته بتحسن الوضع المعيشي لمواطنيه وإجراء تنمية اقتصادية، دون أن يوضح السبل لتحقيق ذلك.

أما بابا الفاتيكان فرانشيسكو فدعا في موعظته وسائل الإعلام لإتاحة مساحة أكبر للأخبار الإيجابية والسارة للتخفيف من وطأة انتشار الشر والعنف والكراهية في العالم، وفق تعبيره.

وأشار البابا إلى أن العام المنصرم قد شهد مآسي كثيرة، وأضاف أنه كان هناك عنف ومعاناة لا توصف للكثير من الأبرياء.

التعليقات