• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل تصعيد خطير.. صواريخ إيرانية تضرب إسرائيل مجددًا عجز تاريخي يضرب المساعدات الدولية ضحايا مدنيون في هجوم على وزارة الزراعة بالفاشر إيران تُعدم جاسوسًا للموساد الإسرائيلي على أراضيها الاحتلال يقتحم نابلس ويعتقل فلسطينيين انقطاع شامل للاتصالات والإنترنت في جنوب ووسط غزة الملاجئ الإسرائيلية تكتظ بعد القصف الإيراني في جولة نارية جديدة.. إيران تقصف وإسرائيل تتأهب تصعيد خطير بين إيران وإسرائيل: صواريخ وهجمات واعتقالات قصف متبادل بين إيران وإسرائيل

الأربعاء 13/01/2016 - 13:30 بتوقيت نيويورك

بريطانيا: نساعد السعودية في حملتها ضد الحوثيين

بريطانيا: نساعد السعودية في حملتها ضد الحوثيين

المصدر / وكالات

كشف وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند عن مساعدة القوات البريطانية للسعودية، في تحديد أهداف الحملة العسكرية في اليمن.
هاموند لم يكشف عن عدد القوات البريطانية المشاركة في العملية، مؤكداً عدم وجود أي أدلة على الانتهاك المتعمّد للقانون الإنساني الدولي في عمليات التحالف العربي.

تصريحات لافتة لوزير الخارجية البريطاني أكد فيها أن الحملة العسكرية التي تقودها السعودية على الانقلابيين في اليمن تتسق مع معايير القانون الإنساني الدولي ولا تتعمد الحياد عن هدف ضرب المواقع العسكرية.

هاموند شدد أمام مجلس العموم البريطاني على أن شهادة لندن عن الضربات تستند لمشاركة عسكريين بريطانيين، لم يحدد عددهم، في عملية تحديد الأهداف العسكرية، منوهاً إلى أن عملية متكاملة لضمان ذلك تتم بوجود بريطاني فاعل.

وذكر هاموند أن الضربات تمر عبر خطوات دقيقة، بينها تحديد الأهداف العسكرية المشروعة، ومن ثم إجراءات دقيقة لضمان أن الضربات تجري وفق المعايير العسكرية الدولية، وشدد هاموند في رده على سؤال نائب بريطاني أنه لم يقدم دليلا واحدا على أي انتهاك للقانون الدولي.

وكان التحالف العربي من جانبه، قد وصف ما يردده الانقلابيون بأنه محاولات لتضليل الرأي العام. وفنّد المزاعم من خلال أرقام وصور ووقائع ذهبت إلى أن الضربات الجوية منذ انطلاقها استهدفت بشكل صبور مركز ودقيق معسكرات الميليشيات ومواقعهم العسكرية وآلياتهم وتجمعاتهم، بل إن قوات التحالف، كما أعلنت تجنبت عن عمد مدارس ومستشفيات ومقار دبلوماسية، يستغلها الحوثيون كمخازن أسلحة وقواعد إطلاق للصواريخ.

هذا رغم انتهاكات واسعة ممنهجة للميليشيات بحق المدنيين في تعز وعدن قبلها ومناطق شتى، فضلاً عن ارتكابهم مذابح، كما اتهمتهم الحكومة اليمينة، بحق مدنيين، كان أبرزها استهداف الميليشيات منذ الأيام الأولى للحرب مخيم المزرق للاجئين شمال غربي محافظة حجة، وأحد الأعراس في منطقة الحدا بمحافظة ذمار جنوب صنعاء، ومنزل السفير العماني في صنعاء. 
التحقيقات جميعها كشفت عن تورط الميليشيات.

التعليقات