• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مباحثات روسية سورية في موسكو “زلزال عنيف وتسونامي يضربان شرق روسيا فلسطين تحشد دعمًا أوروبيًا جديدًا ترامب يفرض رسومًا على البرازيل بدوافع سياسية واقتصادية عقوبات أمريكية تطال 17 دولة بتهمة دعم إيران الاعتراف الكندي بفلسطين مرهون بنزع السلاح رئيس إيطاليا يدين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة البرازيل: لا تفاوض مع واشنطن من موقع الخضوع روسيا تُحذّر من ضرب إيران: الحوار أولًا عاجل | غرق عشرات المصريين قرب طبرق يثير تحركًا رسميًا بريطانيا تتراجع خطوة: "فلسطين أكشن" تكسب أول جولة قضائية العشائر الفلسطينية تكشف الزيف: لا لمسرحية الإنزال الجوي إلغاء تحذيرات التسونامي بعد تقديرات أولية مبالغ فيها رصاص ينقضّ على الهدنة.. تايلاند تتهم كمبوديا بالخيانة الحدودية . ضربة قاتلة على مركز تدريب أوكراني

الثلاثاء 10/10/2017 - 03:53 بتوقيت نيويورك

طليقة ترمب: أنا السيدة الأولى.. وميلانيا ترد بقوة

طليقة ترمب: أنا السيدة الأولى.. وميلانيا ترد بقوة

المصدر / وكالات - هيا

وجهت ميلانيا، زوجة الرئيس الأميركي دونالد #ترمب، رسالة إلى زوجته الأولى إيفانا، الاثنين، دعتها فيها إلى الكف عن الإدلاء بتصريحات لتحقيق أغراض شخصية.

وكانت السيدة الأميركية الأولى ترد على ما ورد في مقابلة أجراها برنامج (غود مورننغ أميركا) الذي تبثه شبكة (إيه.بي.ٍسي) مع إيفانا، وأشارت فيها إلى نفسها مازحة بأنها السيدة الأولى بينما كانت تروج لكتابها (ريزينغ ترمب).

وقالت إيفانا الأميركية من أصل تشيكي والتي استمر زواجها من ترمب من عام 1977 إلى عام 1992 لشبكة (إيه.بي.ٍسي) "معي الرقم المباشر للبيت الأبيض لكنني لا أريد الاتصال حقا، لأن ميلانيا موجودة هناك".

ترمب وايفانا

زوجة ترمب الأولى

وأضافت "لا أريد أن أثير أي نوع من الغيرة، لأنني في الأساس زوجة ترمب الأولى، فهمت؟ أنا السيدة الأولى، حسنا؟".

وأصدرت المتحدثة باسم ميلانيا ترمب بياناً تطرق إلى بارون ابنها من ترمب.

وقال البيان "جعلت السيدة ترمب من #البيت_الأبيض بيتاً لبارون والرئيس. إنها سعيدة بالحياة في العاصمة #واشنطن، ويشرفها دورها بوصفها السيدة الأولى للولايات المتحدة. تعتزم استخدام لقبها ودورها لمساعدة الأطفال وليس بيع الكتب".

وأضاف البيان "من الواضح أن هذا تصريح لا أساس له من زوجة سابقة. للأسف هذه مجرد محاولة لجذب الاهتمام وإثارة جلبة لتحقيق أغراض شخصية".

ولم يتضح ما إذا كان الرئيس على علم بما حدث.

التعليقات