• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الجمعة 17/11/2017 - 04:29 بتوقيت نيويورك

منفذ هجوم الواحات الإرهابي يروي تفاصيل الاشتباك مع الأمن المصري

منفذ هجوم الواحات الإرهابي يروي تفاصيل الاشتباك مع الأمن المصري

المصدر / وكالات - هيا

قال الإرهابي الليبي المتهم بحادث الواحات، عبد الرحيم المسماري، "إنه ليس قاتلا، وإن هدفه كان إقامة دولة الخلافة، مؤكدا أنه رفع السلاح ضد من أسماهم الكفار بناء على علم وليس عن جهل".

وكشف المسماري، في حوار بثته قناة "الحياة"، أمس الخميس، تفاصيل المعركة الجوية التي خاضها الأمن المصري ضد التنظيم التابع له في طريق الواحات، وأفضت إلى مقتل 16 من أفراد الشرطة، في 20 أكتوبر الماضي، وأسر النقيب محمد الحايس.

وقال الإرهابي، البالغ من العمر 25 عاما والحاصل على بكالوريوس في اللغة العربية، إنه استقر مع زملائه 10 أشهر داخل منطقة الواحات، واستطاعوا استقطاب 6 أشخاص، مؤكدا أن مجموعته الإرهابية لم تكن لديها معلومات عن قدوم الشرطة يوم الحادث.

وأضاف المسماري أنهم شاهدوا سيارات الشرطة حين اقتربت من موقعهم، في الساعة الواحدة ظهرا، واستغرق الاشتباك ساعة ونصف الساعة.

وقال الإرهابي إن "الشيخ حاتم" مسؤول التنظيم، أمرهم بالاشتباك مع الشرطة حين أصبحت المسافة بين الطرفين 150 مترا فقط، وبدأوا المعركة بقذيفة "أر بي جي"، مشيرا إلى أن أحد زملائه يدعى مالك قتل جراء الاشتباك، وأصيب 2، وأسروا النقيب محمد الحايس، والشخص الذي وشى للشرطة عن موقع التنظيم.

وأضاف: "كنا 17 شخصا، بخلاف الضابط محمد الحايس، بعد الحادث، بقينا 11 يوما في الصحراء، ننتقل من مكان لآخر، وفشلنا في الوصول للحدود الليبية، لأنه لم يكن معنا طعام وشراب يكفينا، وهناك نقص في البنزين، وكنا نرى الاستطلاع الجوي، ونقوم بتمويه غطاء السيارة بلون رمال الصحراء".

وتابع: "ابتعدنا لمسافة ما بين 50 إلى 85 كيلو مترا عن موقع المعركة، ثم لاحظنا وجود 4 سيارات دفع رباعي، كان يستقلها بدو، فقررنا الاشتباك معهم، لكننا فوجئنا بطائرة عسكرية، فأمر الشيخ حاتم، قائد التنظيم، بإخراج صاروخ مضاد للطائرات، لكن الطائرة قامت بمناورة، وفشلنا في استخدام الصاروخ، ثم انطلقت نحونا عدة غارات، قتل خلالها الشيخ حاتم".

وأكد المسماري أنه يحارب الشرطة والجيش في مصر لأن لديه قناعة منهجية تابعة لتنظيم "القاعدة"، وأن ضميره لم يؤنبه بعد مقتل أفراد الشرطة بحادث الواحات، وأن الهدف من ذلك "تحكيم شرع الله في الأرض، وإقامة دين الله في الأرض، والخلافة الإسلامية".

التعليقات