• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تحذير نووي من ترامب لإيران البنتاغون يعزز وجوده العسكري في المنطقة صواريخ إيرانية تصيب إسرائيليين خلال الهروب للملاجئ واشنطن: لن نتدخل إلا إذا استُهدِف الأمريكيون ترامب: إيران لن تنتصر ترامب يحذر: إخلاء طهران فورًا لمنع كارثة نووية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل تصعيد خطير.. صواريخ إيرانية تضرب إسرائيل مجددًا عجز تاريخي يضرب المساعدات الدولية ضحايا مدنيون في هجوم على وزارة الزراعة بالفاشر إيران تُعدم جاسوسًا للموساد الإسرائيلي على أراضيها

الأحد 20/05/2018 - 03:42 بتوقيت نيويورك

مقدونيا تبحث عن تسمية جديدة لتجاوز الخلاف مع اليونان

مقدونيا تبحث عن تسمية جديدة لتجاوز الخلاف مع اليونان

المصدر / وكالات - هيا

حث نائب الرئيس الأمريكي، مايك بينس، رئيس الوزراء اليوناني، أليكسيس تسيبراس، على ضرورة مواصلة الحوار مع مقدونيا للتوصل إلى حل للخلاف بخصوص اختيار تسمية جديدة.

وأعرب بينس خلال محادثة هاتفية مع تسيبراس، عن تقديره لجهود الأخير المبذولة لحل الخلافات القائمة مع مقدونيا منذ فترة طويلة.

واعتبر رئيس الوزراء اليوناني، أمس السبت أن الخلاف بين بلاده ومقدونيا بشأن اسم هذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة لا يمكن حله بدون تعديل دستور البلد المجاور، وسط آمال بالتوصل لاتفاق في يونيو المقبل.

وبعد يومين من لقاء مهم بين تسيبراس ونظيره المقدوني زوران زاييف، قال تسيبراس إن تعديل دستور مقدونيا لجعله خاليا من "كل أشكال التعصب" يعد "ضرورة مسبقة" قبل الدخول في تفاصيل أي اتفاق محتمل.

وأضاف في بيان لمكتبه "بالنسبة للنقاش الجاري حول اسم "مقدونيا"، فإن الحكومة لن تخوض أي مباحثات محددة إذا لم تتم الاستجابة لهذه المطالب أولا".

ومنذ أعلنت مقدونيا الجمهورية اليوغوسلافية السابقة، استقلالها في 1991، يرفض اليونانيون القبول بحقها في استخدام اسم "مقدونيا" الذي يؤكدون أنه لا يمكن أن يطلق إلا على إقليمهم الشمالي.

وفي مسعى واضح لتجاوز المأزق، اقترح زاييف، الخميس اسما جديدا هو "جمهورية اليندن مقدونيا".

ويرتبط اسم اليندن بانتفاضة في العام 1903 ضد الحكم العثماني تشكل حدثا رئيسيا للهوية الوطنية لمقدونيا، ويرجح أن حكومة زاييف اختارت الاسم لتضمن دعم الأحزاب المعارضة في البرلمان لأي اتفاق محتمل.

التعليقات