• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صافرات الإنذار تدوي في الأردن بسبب أجسام طائرة صافرات الإنذار تدوي في الأردن بسبب أجسام طائرة الأردن: لن نسمح بانتهاك سيادتنا أو أراضينا في الصراعات طهران في مرمى التحذير الأميركي تحذير نووي من ترامب لإيران البنتاغون يعزز وجوده العسكري في المنطقة صواريخ إيرانية تصيب إسرائيليين خلال الهروب للملاجئ واشنطن: لن نتدخل إلا إذا استُهدِف الأمريكيون ترامب: إيران لن تنتصر ترامب يحذر: إخلاء طهران فورًا لمنع كارثة نووية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل

الإثنين 15/10/2018 - 04:26 بتوقيت نيويورك

الإكوادور ستسمح لأسانج اللاجئ في سفارتها في لندن بالتواصل جزئياً مع العالم الخارجي

الإكوادور ستسمح لأسانج اللاجئ في سفارتها في لندن بالتواصل جزئياً مع العالم الخارجي

المصدر / وكالات - هيا

أعلن موقع ويكيليكس الأحد، أن حكومة الإكوادور قرّرت السماح لمؤسسه جوليان أسانج، اللاجئ في سفارتها في لندن منذ 2012، بأن يستعيد جزئياً القدرة على التواصل مع العالم الخارجي.

وقال ويكيليكس في بيان إنّ “الإكوادور أبلغت مدير النشر في ويكيليكس جوليان أسانج بأنّها ستنهي نظام العزل الذي كان مفروضاً عليه، وذلك عقب اللقاء الذي جرى الجمعة بين مسؤولين كبيرين في الأمم المتّحدة والرئيس الإكوادوري لينين مورينو”.

وبحسب الموقع الإلكتروني فإن الاجتماع جرى بين مورينو وكلّ من المفوض السامي في الأمم المتّحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، والمقرّر الخّاص لحماية الحقّ في حرية التعبير ديفيد كاي.

ونقل البيان عن رئيس تحرير ويكيليكس كريستن هرافنسون، ترحيبه بهذا القرار “الإيجابي” وتعبيره في الوقت نفسه عن “قلقه الشديد لأنّ حرية التعبير (لأسانج) لا تزال مقيّدة”.

ولجأ أسانج، الأسترالي البالغ من العمر 47 عاماً، إلى سفارة الإكوادور في لندن عام 2012، لتجنّب تسليمه للسويد حيث كان مطلوباً في دعوى اعتداء جنسي وهي تهمة نفى دوماً أي تورّط له بها، مؤكداً أن دافعها سياسي ويمكن أن تؤدي إلى تسليمه للولايات المتحدة وسجنه على خلفية نشر موقع ويكيليكس وثائق سرية أمريكية في 2010.

وفي آذار/ مارس المنصرم، قطعت الإكوادور قدرة أسانج على التواصل مع العالم الخارجي، وذلك بعدما أخلّ بتعهد قطعه في 2017 بعدم التدخّل في شؤون الدول الأخرى طالما هو موجود داخل سفارتها.

وأثار أسانج استياء الاكوادور عندما أغضب الحكومة الإسبانية بإعلانه تأييده القادة الانفصاليين في منطقة كاتالونيا التي حاولت عبثاً الاستقلال عن مدريد العام الماضي. (أ ف ب)

التعليقات