• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

وزير يمني: الحوثي يستخدم الإرهاب البحري استنفار وأسرار.. خطاب ناري مرتقب لأردوغان ألبانيز في مرمى واشنطن.. والسبب: فلسطين! انفجار سكاني عالمي.. ومصر في الصدارة عربيًا نيران تقترب من القرى.. والبيئة السورية في خطر حقيقي! هدنة تقترب.. ونتنياهو تحت الضغط الأميركي! العبوات الناسفة ترفع خسائر جيش الاحتلال في غزة واشنطن تطالب بالإفراج الفوري عن طاقم "إترنيتي" نتنياهو: مستعدون لضرب إيران إذا عادت للنووي تصعيد أمريكي وتحذير إسرائيلي بشأن برنامج إيران النووي قفزة فرنسية في استثمار البرمجيات والبيانات روسيا تسجل أعلى معدل تضخم أسبوعي في 2025 الناتو وألمانيا: تعزيز الدفاع ودعم أوكرانيا السعودية تفتح سوق العقار لغير السعوديين ! إسرائيل: مفاوضات السلام تبدأ بوقف مؤقت للنار

السبت 10/11/2018 - 06:10 بتوقيت نيويورك

الخارجية الأميركية: إيران مسؤولة عن الدمار في اليمن

الخارجية الأميركية: إيران مسؤولة عن الدمار في اليمن

المصدر / وكالات - هيا

حمّل وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، النظام الإيراني مسؤولية الحرب اليمنية، متهماً طهران بتغذية ميليشيات الحوثي، والتي أدت إلى نشوب الحرب الأهلية التي تسببت في الموت والدمار في البلاد.

وأكد بومبيو، في لقائه مع قناة "بي بي سي" الفارسية، أن إيران مستمرة في تسليح الانقلابيين، الذين يطلقون الصواريخ على المملكة العربية السعودية، مشيراً إلى أن إيجاد الحل السياسي مرتبط بوقف طهران دعمها للحوثيين.

كما أضاف أن إيران لم تقدم شيئاً للإغاثة الإنسانية لليمنيين رغم تسببها في الحرب، معتبراً ذلك فرقاً جوهرياً بينها وبين المملكة، لافتاً إلى أن السعوديين قدموا ملايين الدولارات من المساعدات الإنسانية لليمن.

من جهة أخرى، ذكرت مصادر دبلوماسية في مجلس الأمن لـ"العربية" أن بريطانيا تتشاور مع أطراف عربية والولايات المتحدة في خط مشروع قرار جديد حول اليمن تأمل في تقديمه ليصوت عليه مجلس الأمن خلال أسابيع.

وأكد الدبلوماسيون أن الصين، رئيسة المجلس، تفضل التصويت على مشروع القرار في السادس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر، وهو اليوم الذي سيقدم فيه مارتن غريفثس إحاطته عن المشاورات القادمة.

كما ذكروا أن جولة المشاورات التي كان يريدها غريفثس نهاية تشرين الثاني/نوفمبر الحالي لن تعقد إلا حوالي منتصف كانون الأول/ديسمبر.

وتوقعت المصادر أن يتدخل الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، وكذلك البريطانيون والأميركيون في هذه الترتيبات و عدم تركها لغريفثس وحده.

وأبان الدبلوماسيون أن هناك آمالاً بأن يحقق مشروع القرار وقف النار والأعمال العدائية وتسهيل توصيل المساعدات الإنسانية وتوزيعها وفقاً للحاجة، مشددين على أنه في حال نجاح غريفثس في إحراز اتفاق تنفيذ إجراءات بناء الثقة بين الأطراف فسيتم شملها في مشروع القرار .

التعليقات