• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | الحوثيون يستهدفون إسرائيل بصاروخ باليستي ماسك: أمريكا تُحكم بـ"أفعى برأسين".. أوقفوا الحزب الواحد! عاجل | الطوفان اجتاح تكساس.. وتناثر الضحايا باتريوت على الطاولة في مكالمة زيلينسكي وترامب وفد إسرائيلي إلى الدوحة غدًا.. جولة مفاوضات حاسمة سوريا .. حرائق مشتعلة وتحركات إسرائيلية مقلقة لبنان : الاحتلال يقيّد السيادة ويُبقي السلاح خارج الدولة عودة 16 ألف عراقي من "الهول".. والملف يُغلق قبل 2027 31 ألف شاحنة أردنية تعبر إلى سوريا" إسرائيل تخشى "الميتيور".. وتحاول كبح تسليح مصر انفجار قاتل يهز كاليفورنيا روسيا تدين القيود الأمريكية ضد كوبا الرئيس الجزائري: ماضون بروح الاستقلال نحو المستقبل هزة عنيفة تُجبر اليابان على إخلاء جزيرة كاملة! ترامب: ادفع أكثر إن لم تكن أميركياً!

الإثنين 25/01/2016 - 05:40 بتوقيت نيويورك

إندبندنت: نصيحة الجهادي جون لأخيه "لا تتبعني إلى سوريا"

إندبندنت: نصيحة الجهادي جون لأخيه

المصدر / وكالات

نشرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية تقريرا أعده روبرت فيركايك عن نصيحة أسداها محمد إموازي، المعروف بالجهادي جون، والذي قتل مؤخرا في سوريا، لشقيقه بأن لا يتبعه إلى هناك ولا ينضم إلى تنظيم الدولة الإسلامية.

وقال محمد لشقيقه عمر البالغ من العمر 22 عاما، حسب التقرير، إن تجربته مع أجهزة الأمن البريطانية قد دمرت حياته في بريطانيا وقضت على مخططاته للاستقرار في الكويت وتكوين أسرة.

وقال عمر للإندبندنت إن شقيقه كان ينصحه بأن "يتعلم من أخطاء الآخرين" ثم يقول له "أنظر أين أنا الآن، لا أستطيع أن أجد عملا ولا أستطيع أن أسافر أو أتزوج".

وأكد أن شقيقه قام بعدة محاولات للسفر إلى الكويت لكن أجهزة الأمن البريطانية وقفت في طريقه في كل مرة، إلى أن تمكن من المغادرة أخيرا عام 2012 عن طريق ميناء دوفر، حيث توجه إلى تركيا ومنها إلى سوريا، حيث التحق بتنظيم مرتبط بالقاعدة، ومن ثم انتقل إلى تنظيم "الدولة الإسلامية".

في عامي 2014 و 2015 شارك إموازي في 7 عمليات قطع رؤوس رهائن على الأقل، بينهم بريطانيان وثلاثة أمريكيين، حسب الصحيفة.

ويرى عمر أن شقيقه الذي كان يبلغ السابعة والعشرين حين قتل يتحمل مسؤولية ما قام به، لكنه يعتقد أن الأمن البريطاني وأجهزة أمنية أخرى لعبت دورا في منعه من السفر إلى الكويت والاستقرار هناك، وهو ما ساهم في توجهه إلى التطرف.

من ناحية أجهزة الأمن البريطانية بدا الأمر مختلفا، كما يقول معد التقرير.

كان إموازي يبدو لها جزءا من شبكة من المتطرفين الإسلاميين الذين يدعمون الأعمال الإرهابية في بريطانيا والصومال، وكانوا تحت قيادة شخصين أكبر سنا هما بلال البرجاوي ومحمد صقر، وقد قتل كلاهما في الصومال بينما كانا يحاربان في صفوف حركة الشباب المتطرفة.

التعليقات