• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مفاجأة عالمية بالرياض.. 250 مشروعا رياديا يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لريادة الأعمال 2025 اللحظات الأخيرة لتشارلي كيرك: عائلته وأصدقاؤه يودعونه بحزن عميق الأونروا تحذر: تهجير جماعي يضرب قطاع غزة بالكامل ترامب يضغط على بيركلي: تسليم بيانات 160 طالبًا وأستاذًا فرصة العمر بين يديك.. كيفية حجز أراضي الإسكان 2025 وأسعار المتر فى القطع المميزة ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا

الخميس 24/10/2019 - 06:17 بتوقيت نيويورك

رحيل "طالباني سوريا".. أحد مؤسسي أول حزب كردي في البلاد

رحيل

المصدر / وكالات - هيا

رحل فجر اليوم الخميس، السياسي الكردي السوري البارز، عبد الحميد درويش في مدينة القامشلي عن عمرٍ يناهز 82 عاماً. وهو من أقدم السياسيين في البلاد ومن مؤسسي أول حزب كردي في سوريا في العام 1957 وهو الحزب "الديمقراطي الكردي في سوريا"، " والمعروف بـ "البارتي"، لكنه منذ العام 1963 شغل منصب سكرتير الحزب "الديمقراطي التقدّمي الكردي في سوريا" بعد انشقاقه عن الحزب الأول.

ودرويش صاحب تجربة سياسية طويلة، كان يطالبُ منذ عقود بالاعتراف الدستوري بالأكراد وحقوقهم ضمن وحدة البلاد. واضطر أن يواصل نشاط حزبه السياسي سراً بعد عامٍ على تأسيسه نتيجة حلّ الأحزاب السياسية في سوريا إثر إعلان الوحدة بين مصر وسوريا آنذاك.

علاقة متينة بطالباني

ويعد كذلك واحداً من أبرز الشخصيات الكردية السورية التي جمعتها علاقة صداقة متينة بالرئيس العراقي الأسبق والراحل جلال طالباني، ويطلق عليه البعض لقب "طالباني أكراد سوريا"، نظراً لاعتدال مواقفه.

وكان فاز لمرةٍ واحدة بمقعدٍ نيابي عن محافظة الحسكة في مجلس الشعب السوري (البرلمان) ضمن قائمة المستقلين بين الأعوام 1990 و 1994. وفي العام 2005 تولى منصب نائب رئيس تجمع "إعلان دمشق" المُعارض لحكومة الأسد بعد تأسيسه آنذاك في العاصمة السورية، حيث ضم أحزاباً كردية وأخرى عربية إلى جانب شخصياتٍ سياسية واجتماعية أخرى من مختلف مكونات البلاد.

درويش مع الرئيس العراقي الأسبق جلال الطالباني

وبعد اندلاع الاحتجاجات الشعبية في سوريا منتصف آذار/مارس من العام 2011، ترأس درويش الوفد الكردي في محادثات السلام السورية الثانية في جنيف في العاشر من شباط/فبراير من العام 2014 بعد انضمام حزبه إلى "المجلس الوطني الكردي" الّذي يمثّل (الكتلة الكردية) في "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية".

وأعلن درويش بعد ذلك انسحاب حزبه من "المجلس الوطني الكردي" في شهر تشرين الثاني/نوفمبر من العام 2015. ومنذ ذلك الحين كان يقيم في مدينة القامشلي رغم زياراته خارج البلاد، وكان يسعى للوصول إلى حلولٍ بين الأكراد وحكومة الأسد.

كما أنه دعا الأسد والمعارضة أكثر من مرة إلى ضرورة وضع حدّ للحرب التي تشهدها البلاد منذ سنوات وذلك عبر "الجلوس معاً على طاولة الحوار".

الأكثر مشاهدة


التعليقات