• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

نتنياهو: التكنولوجيا الإسرائيلية موجودة في كل الهواتف الحديثة تل أبيب تشهد حالة تأهب قصوى بعد صاروخ من اليمن ترامب يقاضي نيويورك تايمز 15 مليار دولار بتهمة التشهير الصين تعترض سفناً فلبينية وتفجر أزمة مع الفلبين وزير الدفاع الإسرائيلي:يعلن استعداد الجيش لتوسيع العمليات ضد الفصائل المسلحة إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست

الخميس 19/12/2019 - 03:45 بتوقيت نيويورك

قبل ترمب.. 3 رؤساء تجرعوا كأس العزل المرة

قبل ترمب.. 3 رؤساء تجرعوا كأس العزل المرة

المصدر / وكالات - هيا

انطلقت فجر الخميس مسيرة "عزل" الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بعد تصويت الأغلبية في مجلس النواب على اتهامه رسمياً بإساءة استخدام سلطات منصبه وعرقلة عمل الكونغرس.

وبهذا أصبح الرئيس الـ 45 للولايات المتحدة، ثالث رئيس أميركي تتم مساءلته.

فبموافقة مجلس النواب الذي يقوده الديمقراطيون على بندين لمساءلة ترمب في تصويت تم على أساس حزبي بالكامل تقريبا، أصبح الطريق ممهدا لمحاكمة تعقد الشهر المقبل في مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون، والذي سيكون ساحة أكثر ودا تجاه ترمب، لتحديد إن كان ينبغي إدانته وعزله من منصبه، أم لا.

إلا أن كأس "المرارة" التي تجرعها ترمب اليوم، سبقها إليها 3 رؤساء، فمن هم؟

أول من افتتح تلك المساءلة كان أندرو جونسون عام 1868، الذي تولى منصبه بعد أبراهام لينكولن، أما السبب فكان إقالته لوزير الحرب إدوين ستانتون.

وفي حين صوت مجلس النواب على مساءلته، في 24 فبراير 1868، برأه مجلس الشيوخ لاحقاً بعد أسابيع من المحاكمة.

أما الرئيس الثاني فكان ريتشارد نيكسون ، وذلك على خلفية قضية التجسس الشهيرة التي عرفت في حينه بـ "ووتر غيت"، وشغلت الرأي العام الأميركي والعالمي على السواء.

لكن نيكسون الذي انتخب عام 1973 لفترة رئاسية ثانية استقال قبل أن يصوت مجلس النواب على مساءلته.

وأخيراً، حظي الرئيس بيل كلينتون أيضاً بنصيبه من إجراءات المساءلة، وذلك على خلفية استغلال منصب "حاكم ولاية أركنسو" بداية للحصول على قرض مصرفي، ثم تتالت الاتهامات لكلينتون، من قضية تحرش، إلى إقامة علاقة مع متدربة بالبيت الأبيض في ما عرف حينها بقضية مونيكا لوينسكي الشهيرة.

أطلق مجلس النواب اجراءات مساءلته عام 1998، وأقر عزله، إلا أن الاتهام سقط بدوره على أدراج مجلس الشيوخ.

أما ترمب المنضم حديثاً إلى "فريق العزل"، فيبدو أن مجلس الشيوخ سيقف بدوره عازلاً أمام استكمال تلك القضية أو المحاكمة التي يصفها الرئيس بالمهزلة، وبالخطوة الديمقراطية الحاقدة.

التعليقات