• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

الخميس 19/12/2019 - 03:45 بتوقيت نيويورك

قبل ترمب.. 3 رؤساء تجرعوا كأس العزل المرة

قبل ترمب.. 3 رؤساء تجرعوا كأس العزل المرة

المصدر / وكالات - هيا

انطلقت فجر الخميس مسيرة "عزل" الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، بعد تصويت الأغلبية في مجلس النواب على اتهامه رسمياً بإساءة استخدام سلطات منصبه وعرقلة عمل الكونغرس.

وبهذا أصبح الرئيس الـ 45 للولايات المتحدة، ثالث رئيس أميركي تتم مساءلته.

فبموافقة مجلس النواب الذي يقوده الديمقراطيون على بندين لمساءلة ترمب في تصويت تم على أساس حزبي بالكامل تقريبا، أصبح الطريق ممهدا لمحاكمة تعقد الشهر المقبل في مجلس الشيوخ الذي يهيمن عليه الجمهوريون، والذي سيكون ساحة أكثر ودا تجاه ترمب، لتحديد إن كان ينبغي إدانته وعزله من منصبه، أم لا.

إلا أن كأس "المرارة" التي تجرعها ترمب اليوم، سبقها إليها 3 رؤساء، فمن هم؟

أول من افتتح تلك المساءلة كان أندرو جونسون عام 1868، الذي تولى منصبه بعد أبراهام لينكولن، أما السبب فكان إقالته لوزير الحرب إدوين ستانتون.

وفي حين صوت مجلس النواب على مساءلته، في 24 فبراير 1868، برأه مجلس الشيوخ لاحقاً بعد أسابيع من المحاكمة.

أما الرئيس الثاني فكان ريتشارد نيكسون ، وذلك على خلفية قضية التجسس الشهيرة التي عرفت في حينه بـ "ووتر غيت"، وشغلت الرأي العام الأميركي والعالمي على السواء.

لكن نيكسون الذي انتخب عام 1973 لفترة رئاسية ثانية استقال قبل أن يصوت مجلس النواب على مساءلته.

وأخيراً، حظي الرئيس بيل كلينتون أيضاً بنصيبه من إجراءات المساءلة، وذلك على خلفية استغلال منصب "حاكم ولاية أركنسو" بداية للحصول على قرض مصرفي، ثم تتالت الاتهامات لكلينتون، من قضية تحرش، إلى إقامة علاقة مع متدربة بالبيت الأبيض في ما عرف حينها بقضية مونيكا لوينسكي الشهيرة.

أطلق مجلس النواب اجراءات مساءلته عام 1998، وأقر عزله، إلا أن الاتهام سقط بدوره على أدراج مجلس الشيوخ.

أما ترمب المنضم حديثاً إلى "فريق العزل"، فيبدو أن مجلس الشيوخ سيقف بدوره عازلاً أمام استكمال تلك القضية أو المحاكمة التي يصفها الرئيس بالمهزلة، وبالخطوة الديمقراطية الحاقدة.

التعليقات