• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إعلان نيويورك: طريق جديد لتحقيق السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة تيك توك والرسوم الجمركية يشعلان محادثات الصين وأميركا في مدريد واشنطن تسعى لاستخدام الأصول الروسية المجمدة لتمويل أوكرانيا ثروة ترامب ترتفع بشكل قياسي… العملات المشفرة وراء القفزة الكبيرة تصاعد العنف السياسي بأميركا استقالة رئيس وزراء النيبال بعد احتجاجات دامية بولندا ترفض تبرير ترامب لهجوم المسيّرات إسرائيل تعلن اعتقال خلايا إيرانية في سوريا نجل نتنياهو يلغي زفافه وينفصل عن خطيبته بسبب الحرب والتوترات الإقليمية ضربة أوكرانية لمحطة زابوروجيه النووية بروسيا انفجار ناقلة وقود يهز مدينة مكسيكو بالمكسيك وبدء التحقيق عاجل الأرصاد السعودية.. أمطار غزيرة تضرب 4 مناطق من اليوم الجمعة 12 سبتمبر 2025 وتحذيرات هامة من الأرصاد الإفراج عن مئات العمال الكوريين المحتجزين في الولايات المتحدة تصاعد التوتر بين فنزويلا وواشنطن بعد مقتل 11 شخصًا في البحر الكاريبي المحكمة العليا في البرازيل تقضي بسجن بولسونارو 27 عامًا بتهمة محاولة الانقلاب

السبت 06/02/2016 - 05:36 بتوقيت نيويورك

قضية "البريد الخاص" قد تعيق وصول كلينتون لكرسي الرئاسة

قضية

المصدر / وكالات

بعد تقدم المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون في الانتخابات التمهيدية في آيوا عاودت فضيحة الرسائل الإلكترونية السرية إلى الواجهة، الأمر الذي يستغله منافسوها لإعاقة سيرها في السباق الرئاسي.

فمجموعة من رسائل البريد الإلكتروني قد تطيح بأحلام كلينتون في أن تصبح أول امرأة تفوز بمقعد الرئاسة في الولايات المتحدة.

منافسو كلينتون سواء داخل الحزب الديمقراطي أو من الجمهوريين لم يفوتوا فرصة من دون الإشارة إلى استخدامها بريدها الإلكتروني الشخصي في قضايا سرية إبان شغلها منصب وزيرة الخارجية في إدارة أوباما بين عامي 2009 و2013.

غير أن استخدام البريد الإلكتروني الشخصي ليس مقصوراً على كلينتون، كما يؤكد أعضاء ديمقراطيون في الكونغرس، فيما قد يبدو محاولة لإلقاء طوق النجاة لكلينتون.

فبحسب إلايجا كامينجز، أبرز ديمقراطي بلجنة رقابية بالكونغرس الأميركي، فإن وزير الخارجية السابق كولين باول وخليفته كونداليزا رايس تلقيا أيضاً رسائل بريد إلكتروني سرية على حسابات خاصة لهما.

عضو مجلس النواب أرجع هذه الرواية إلى مراجعات أجراها المفتش العام بوزارة الخارجية على تعاملات البريد الإلكتروني الخاصة بخمسة وزراء سابقين للخارجية.

غير أن الوزيرين السابقين سارعا للتوضيح، فبيان باسم كولن باول قال إن الرسائل محل النقاش لم يحكم أنها تحوي معلومات سرية وقت إرسالها إليه. أما المتحدث باسم رايس فأكد أن الرسائل التي بعثت إلى معاون لها لم تضم معلومات اسخباراتية.


التعليقات