• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأحد 14/06/2020 - 06:37 بتوقيت نيويورك

تونس.. تظاهرات مرتقبة للمطالبة بحل البرلمان

تونس.. تظاهرات مرتقبة للمطالبة بحل البرلمان

المصدر / وكالات - هيا

تستعد تنسيقيات حراك الرابع عشر من يونيو وائتلاف الجمهورية الثالثة في تونس المطالبة بحل البرلمان وتغيير النظام لجولة جديدة من التظاهرات، اليوم الأحد، بعد أن وصلت البلاد إلى حالة غير مسبوقة من الاحتقان السياسي والبرلماني، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.

وفي خطوة استباقية للتحركات المرتقبة، أعلنت بلدية باردو التي يقع فيها مجلس نواب الشعب غلق الساحة بشكل استثنائي أمام التجمعات والتحركات بحجة تزامن الدعوات للحراك مع آخر أيام الحجر الصحي الموجه.

خارطة التحركات المرتقبة موزعة إلى جانب باردو أمام مقر "النهضة" ومقار المحافظات بكامل تراب الجمهورية وفق نشطاء الحراك.

الدعوات المطالبة بحل البرلمان بدأت عفوية على مواقع التواصل الاجتماعي مطلع مايو الماضي، قبل أن يتبناها كل من حراك "تنسيقيات جبهة الإنقاذ" في مرحلة أولى، ثم التحق بها ما يسمى بـ"ائتلاف الجمهورية الثالثة".

الجهتان المطالبتان بحل البرلمان، ورغم التحولات في تسمياتهما، إلا أن الثابت هو إصرارهما على حل البرلمان الذي يحمّلانه مسؤولية ما آلت إليه أوضاع البلاد، هذا عدا عن اعتراضهم على النظام المعتمد بموجب دستور 2014.

حَراك اليوم المؤلف من مواطنين وقوى المجتمع المدني وفق الداعين له يُنفذ وسط تباين بين الأحزاب حول تبني مطالبه من عدمه.

حالة التأرجح الحزبية هذه لا يُعرف ما إذا كانت جسا لنبض الشارع المثقل بأعبائه مع الحراك أم أن مواقفها نهائية، لتبقى الساعات المقبلة هي الفيصل.

التعليقات