• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

السبت 20/06/2020 - 04:42 بتوقيت نيويورك

شكري:الملف الفلسطيني تتم متابعته من جهاز المخابرات المصري وليس من وزارة الخارجية

شكري:الملف الفلسطيني تتم متابعته من جهاز المخابرات المصري وليس من وزارة الخارجية

المصدر / وكالات - هيا

غاب وزير الخارجية المصري، سامح شكري، عن اللقاء الذي جمع نظيره الأردنيّ، أيمن الصفدي، مع الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الخميس، والذي دُعيَ إليه في إطار التنسيق والتشاور حول التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية، ولا سيّما خطة الضمّ الإسرائيلية، بحسب ما أورد موقع "العربي الجديد"، نقلا عن مسؤول فلسطيني، لم يُسمّه.

وذكر المسؤول الفلسطيني أن شكري، لم يُلبّ الدعوة الفلسطينية، متذرّعًا "بأن الملف الفلسطيني تتم متابعته من جهاز المخابرات المصري وليس من وزارة الخارجية".

وأوضح أن شكري قال إن "هناك ملفات كبيرة تقوم مصر بمتابعتها الآن، مثل إثيوبيا وليبيا، والوضع المتوتر في قطاع غزة، ما يحول دون حضور شكري شخصيا للقاء الرئيس عباس أبو مازن (محمود عباس)".

وقال المسؤول إن زيارة الصفدي، ولقاءه مع عباس، تمّا بناء على طلب من القيادة الفلسطينية، والتي دعت وزيري الخارجية الأردني والمصري، لكن الأخير لم يلبِّ الدعوة الفلسطينية، رغم أن "الهدف من دعوة القيادة الفلسطينية وزيري الخارجية الأردني والمصري كان في المقام الأول حضور الوزيرين، لما تمثله الأردن ومصر من أهمية في المنطقة، ولإرسال رسالة لإسرائيل بأن هناك تنسيقا فلسطينيا عربيا مشتركا عالي المستوى بحضورهما الشخصي لمقر الرئيس محمود عباس في رام الله، لكن للأسف لم تلب مصر الدعوة"، بحسب المسؤول.

وأضاف المسؤول: "لقد طلبنا من الأردن ومصر أن يرسلا رسالتين متطابقتين لإسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، بأنه إذا مضت إسرائيل بقرار ضم الأراضي في الضفة الغربية والأغوار الفلسطينية، فإن ذلك سيترتب عليه الإضرار باتفاقيات السلام الموقعة بين إسرائيل وبينهما".

وقال: "حسب علمنا، فقد أُرسلت هاتان الرسالتان، وهما تعكسان تنسيق الموقف المشترك بين القيادة الفلسطينية ومصر والأردن".

وتطرّق المسؤول إلى اجتماع عباس والصفدي، موضحا أن الصفدي "بحث مع الرئيس أبو مازن (محمود عباس) خطوات التنسيق المشترك مع الأردن قبل الضم وفي حال تنفيذه من قبل إسرائيل"، ومُشيرا في الوقت ذاته إلى أن الصفدي "سأل الرئيس أبو مازن بشكل مباشر حول ما يترتب على قرار الضم في حال قامت إسرائيل بتنفيذه فأجابه الرئيس أبو مازن: لن تبقى هناك سلطة فلسطينية".

التعليقات