• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مباحثات روسية سورية في موسكو “زلزال عنيف وتسونامي يضربان شرق روسيا فلسطين تحشد دعمًا أوروبيًا جديدًا ترامب يفرض رسومًا على البرازيل بدوافع سياسية واقتصادية عقوبات أمريكية تطال 17 دولة بتهمة دعم إيران الاعتراف الكندي بفلسطين مرهون بنزع السلاح رئيس إيطاليا يدين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة البرازيل: لا تفاوض مع واشنطن من موقع الخضوع روسيا تُحذّر من ضرب إيران: الحوار أولًا عاجل | غرق عشرات المصريين قرب طبرق يثير تحركًا رسميًا بريطانيا تتراجع خطوة: "فلسطين أكشن" تكسب أول جولة قضائية العشائر الفلسطينية تكشف الزيف: لا لمسرحية الإنزال الجوي إلغاء تحذيرات التسونامي بعد تقديرات أولية مبالغ فيها رصاص ينقضّ على الهدنة.. تايلاند تتهم كمبوديا بالخيانة الحدودية . ضربة قاتلة على مركز تدريب أوكراني

الجمعة 11/09/2020 - 04:21 بتوقيت نيويورك

أستراليا تعارض الإفراج عن سجين أفغاني قتل ثلاثة من جنودها

أستراليا تعارض الإفراج عن سجين أفغاني قتل ثلاثة من جنودها

المصدر / وكالات - هيا

أعربت أستراليا اليوم الجمعة عن معارضتها إطلاق سراح جندي أفغاني سجن لقتله ثلاثة من جنودها عام 2012، في إطار صفقة لتسليم سجناء من شأنها أن تسمح بمحادثات سلام في أفغانستان.

ونقلت وكالة "رويترز" عن مصدرين حكوميين أن ستة سجناء كانت حركة "طالبان" ترغب في إطلاق سراحهم، غادروا العاصمة الأفغانية كابل في رحلة إلى الدوحة مساء الخميس، وأكدت الحركة عزمها بدء محادثات السلام التي طال انتظارها يوم السبت.

وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية ماريس باين، إن أحد الستة المفرج عنهم هو حكمت الله، وهو عريف سابق في الجيش الأفغاني قتل ثلاثة جنود أستراليين في عام 2012، مؤكدة أن كانبيرا لا تؤيد تسليمه.

وقالت باين في بيان عبر البريد الإلكتروني: "يجب أن يقضي حكمت الله عقوبة السجن كاملة على الجرائم التي أدانته بها محكمة أفغانية، ولا ينبغي الإفراج عنه في إطار عفو عن السجناء".

وتحث الولايات المتحدة ولاعبون دوليون آخرون حركة "طالبان" والحكومة الأفغانية على الجلوس إلى طاولة المفاوضات لوضع نهاية للحرب المستمرة منذ 19 عاما.

ومن المطالب الرئيسية لوقف القتال الإفراج عما يصل إلى خمسة آلاف سجين من "طالبان" والإفراج عن ألف سجين حكومي قبل المحادثات.

وتعارض حكومات غربية من ضمنها فرنسا وأستراليا إطلاق سراح بعض سجناء "طالبان".

التعليقات