• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب يخسر نوبل والبيت الأبيض يهاجم لجنة الجائزة ماكرون يتولى تشكيل الحكومة الفرنسية بنفسه انطلاق تسليم الرهائن الإسرائيليين حماس جاهزون للتخلي عن حكم غزة بعد الحرب جدل إسرائيلي حول أسماء الأسرى المفرج عنهم ترقب عالمي قبل إعلان الفائز بجائزة نوبل للسلام 2025 في أوسلو عاجل | زلزال 7.4 درجة يضرب جنوب الفلبين اليوم الجمعة 10 أكتوبر 2025 وتحذيرات من تسونامي ألمانيا تلغي التجنيس السريع وتعيد الجنسية الألمانية 2025 الحكومة الإسرائيلية تصادق على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة – 10 أكتوبر 2025 البيت الأبيض يرسل 200 ضابط أميركي لمراقبة السلام في إسرائيل وغزة بريطانيا والهند.. صفقة صواريخ بـ350 مليون جنيه لتعزيز الشراكة الدفاعية جماعة ماسونية سرية في بريطانيا تثير الجدل اليابان تواجه خطر الدببة: قتيلان وإصابات في أقل من يومين زلزال بقوة 4.4 يضرب مدينة باجيو شمال الفلبين إسرائيل تحسم ملف السنوار والبرغوثي

الجمعة 09/10/2020 - 04:35 بتوقيت نيويورك

إثيوبيا.. مقتل 14 مدنيا في هجمات ومثلهم من الميليشيات

إثيوبيا.. مقتل 14 مدنيا في هجمات ومثلهم من الميليشيات

المصدر / وكالات - هيا

أكد مسؤول أمني في منطقة بني شنقول - غوموز الغربية بإثيوبيا أن هجوماً هذا الأسبوع أسفر عن مصرع 14 مدنياً، وأن قوات الأمن قتلت أيضا 14 مسلحا.

وهذا هو أحدث هجوم مميت للميليشيات في المنطقة بعد أن أسفر هجومان سابقان في الأسابيع الأخيرة عن مقتل عشرات الأشخاص.

وقال رئيس الأمن في المنطقة، غاشو دوغاز، إن ثمانية أشخاص، بينهم أجنبي، يتلقون رعاية طبية من الإصابات.

وذكر غاشو في بيان، الخميس، أن اثنين من المهاجمين أسروا أحياء وتم الاستيلاء على خمسة بنادق كلاشينكوف.

وتنتشر قوات إثيوبية وأفراد من الشرطة الفيدرالية والإقليمية حاليًا في المنطقة بالقرب من سد النهضة الإثيوبي الضخم. خضعت بعض أجزاء المنطقة لمركز قيادة عسكري في أعقاب الهجمات.

وقال أحد سكان دانغور وريدا، أبينت تيزاو، إن الأقليات العرقية في المنطقة، أمهرة وأغاوس، كانت مستهدفة ويخشى الناس استمرار الهجمات.

وفي سبتمبر، أعربت "لجنة حقوق الإنسان الإثيوبية" عن قلقها العميق من تصاعد الهجمات ضد المدنيين في منطقة بني شنقول - غوموز، وأفادت بمقتل 15 مدنياً. وأضافت أن هجوما آخر في المنطقة في السادس من سبتمبر ثم في الفترة من 7 إلى 13 سبتمبر أدى أيضا إلى مقتل مدنيين وتشريد أكثر من 300 شخص.

وتعد التوترات العرقية في إثيوبيا واحدة من التحديات الرئيسية لرئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد.

التعليقات