• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

فوضى جوية في فرنسا: إضراب المراقبين يشل مطارات باريس ويهدد عطلات الآلاف ماكرون وبوتين يناقشان أزمات العالم: أوكرانيا والملف النووي الإيراني في الواجهة ترامب يهاجم ممداني: لن نسمح لـ"شيوعي" أن يحكم نيويورك! تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس

الجمعة 09/04/2021 - 03:04 بتوقيت نيويورك

وزير مصري سابق: تعنت إثيوبيا يعيدنا للمربع صفر وفكرة بيع المياه لمصر لعب بالنار

وزير مصري سابق: تعنت إثيوبيا يعيدنا للمربع صفر وفكرة بيع المياه لمصر لعب بالنار

المصدر / وكالات - هيا

أكد وزير الموارد المائية والري المصري السابق حسام الدين مغازي أن موقف إثيوبيا المتعنت بشأن سد النهضة، يعيد المفاوضات إلى المربع رقم صفر مرة أخرى.

وقال في تصريحات خاصة لـ"المصري اليوم": يأتي هذا بعد مرور أكثر من 10 سنوات من التفاوض من الجانبين المصري والسوداني، وصبرهما من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن حقوق دول المصب، ولكن الموقف المتعنت بسلسلة من المواقف الإثيوبية غير المفهومة، يعني أن كل الجهود السابقة في هذا الإطار تعنى تنصل إثيوبيا منها.

وأضاف: "أعتقد أن موقف مصر والسودان في هذا الملف واضح، وهو أن التفاوض هو الوسيلة الاستراتيجية الأولى في الوصول لحل، لكن بهذا الموقف الإثيوبي المتعنت والمراوغ يضطر الدولتين إلى التوجه بمسار القضية إلى المستوى الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة".

وردا على سؤال حول نية إثيوبيا بيع المياه لمصر والسودان من وراء تشييدها السد، قال مغازي إن "التفكير في بيع المياه هو بمثابة اللعب بالنار في منابع النيل وبالتالي التلاعب بمقدرات الشعوب، وهو أمر لا أحد يعلم أبعاده وما قد يترتب عليه من مشاكل تمس كل دول حوض النيل".

وتابع: "التلويح باستخدام القوة وضرب السد أمر سابق لأوانه، ولا نريد أن يكون الحل هو القوة، ونحن جيران وأشقاء ولنا مصالح مشتركة ولا نريدها أن تكون سابقة".

وأعرب عن أمله في أن يقوم الجانب الإثيوبي خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وهى فترة الملء الثاني للسد كما أعلنت إثيوبيا في الوصول إلى اتفاق، وأن "مصر ليست ضد التنمية، ولكن دون الاتفاق يعنى ضرب مصالح مصر والسودان عرض الحائط".

التعليقات