• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إعلان نيويورك: طريق جديد لتحقيق السلام وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة تيك توك والرسوم الجمركية يشعلان محادثات الصين وأميركا في مدريد واشنطن تسعى لاستخدام الأصول الروسية المجمدة لتمويل أوكرانيا ثروة ترامب ترتفع بشكل قياسي… العملات المشفرة وراء القفزة الكبيرة تصاعد العنف السياسي بأميركا استقالة رئيس وزراء النيبال بعد احتجاجات دامية بولندا ترفض تبرير ترامب لهجوم المسيّرات إسرائيل تعلن اعتقال خلايا إيرانية في سوريا نجل نتنياهو يلغي زفافه وينفصل عن خطيبته بسبب الحرب والتوترات الإقليمية ضربة أوكرانية لمحطة زابوروجيه النووية بروسيا انفجار ناقلة وقود يهز مدينة مكسيكو بالمكسيك وبدء التحقيق عاجل الأرصاد السعودية.. أمطار غزيرة تضرب 4 مناطق من اليوم الجمعة 12 سبتمبر 2025 وتحذيرات هامة من الأرصاد الإفراج عن مئات العمال الكوريين المحتجزين في الولايات المتحدة تصاعد التوتر بين فنزويلا وواشنطن بعد مقتل 11 شخصًا في البحر الكاريبي المحكمة العليا في البرازيل تقضي بسجن بولسونارو 27 عامًا بتهمة محاولة الانقلاب

الجمعة 09/04/2021 - 03:04 بتوقيت نيويورك

وزير مصري سابق: تعنت إثيوبيا يعيدنا للمربع صفر وفكرة بيع المياه لمصر لعب بالنار

وزير مصري سابق: تعنت إثيوبيا يعيدنا للمربع صفر وفكرة بيع المياه لمصر لعب بالنار

المصدر / وكالات - هيا

أكد وزير الموارد المائية والري المصري السابق حسام الدين مغازي أن موقف إثيوبيا المتعنت بشأن سد النهضة، يعيد المفاوضات إلى المربع رقم صفر مرة أخرى.

وقال في تصريحات خاصة لـ"المصري اليوم": يأتي هذا بعد مرور أكثر من 10 سنوات من التفاوض من الجانبين المصري والسوداني، وصبرهما من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن حقوق دول المصب، ولكن الموقف المتعنت بسلسلة من المواقف الإثيوبية غير المفهومة، يعني أن كل الجهود السابقة في هذا الإطار تعنى تنصل إثيوبيا منها.

وأضاف: "أعتقد أن موقف مصر والسودان في هذا الملف واضح، وهو أن التفاوض هو الوسيلة الاستراتيجية الأولى في الوصول لحل، لكن بهذا الموقف الإثيوبي المتعنت والمراوغ يضطر الدولتين إلى التوجه بمسار القضية إلى المستوى الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة".

وردا على سؤال حول نية إثيوبيا بيع المياه لمصر والسودان من وراء تشييدها السد، قال مغازي إن "التفكير في بيع المياه هو بمثابة اللعب بالنار في منابع النيل وبالتالي التلاعب بمقدرات الشعوب، وهو أمر لا أحد يعلم أبعاده وما قد يترتب عليه من مشاكل تمس كل دول حوض النيل".

وتابع: "التلويح باستخدام القوة وضرب السد أمر سابق لأوانه، ولا نريد أن يكون الحل هو القوة، ونحن جيران وأشقاء ولنا مصالح مشتركة ولا نريدها أن تكون سابقة".

وأعرب عن أمله في أن يقوم الجانب الإثيوبي خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وهى فترة الملء الثاني للسد كما أعلنت إثيوبيا في الوصول إلى اتفاق، وأن "مصر ليست ضد التنمية، ولكن دون الاتفاق يعنى ضرب مصالح مصر والسودان عرض الحائط".

الأكثر مشاهدة


التعليقات