• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

فوضى جوية في فرنسا: إضراب المراقبين يشل مطارات باريس ويهدد عطلات الآلاف ماكرون وبوتين يناقشان أزمات العالم: أوكرانيا والملف النووي الإيراني في الواجهة ترامب يهاجم ممداني: لن نسمح لـ"شيوعي" أن يحكم نيويورك! تلغيم مضيق هرمز.. ورقة ضغط إيرانية تهدد أمن الطاقة العالمي "مصر تربط آسيا وأفريقيا وأوروبا بكابل إنترنت عملاق شواطئ مصر تُطلق صافرات الإنذار.. البحر ينحسر والموج يعلو "حر أوروبا يشتد.. العالم يتأقلم" "مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس

الثلاثاء 17/08/2021 - 04:26 بتوقيت نيويورك

الرئاسة الفلسطينية : على إسرائيل استيعاب الدرس مما جرى في أفغانستان

الرئاسة الفلسطينية : على إسرائيل استيعاب الدرس مما جرى في أفغانستان

المصدر / وكالات - هيا

اعتبرت الرئاسة الفلسطينية، أن أحداث أفغانستان تؤكد أن الحماية الخارجية "لا تجلب الأمن لأي دولة"، مضيفة أن على إسرائيل "استيعاب الدرس".

جاء ذلك في تصريح للناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة تعقيبا على الأحداث الأخيرة في أفغانستان.

وسيطرت طالبان على كل أفغانستان تقريبا في ما يزيد قليلا عن أسبوع، رغم مليارات الدولارات التي أنفقتها الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي "الناتو" على مدى ما يقرب من 20 عاما، لبناء قوات الأمن الأفغانية.

وأضاف أبو ردينة: "ما حدث في أفغانستان، وقبلها في فيتنام، يؤكد بأن الحماية الخارجية لأية دولة لن تجلب لها السلام والأمن".

وأردف أن "الدرس الذي يجب أن تستوعبه إسرائيل بأن الأوضاع لم تعد تحتمل، وأن استمرارها بعمليات القتل والاستيطان، سيؤدي إلى الانفجار الشامل الذي لا يمكن التكهن بعواقبه على المنطقة بأسرها".

وأضاف أبو ردينة، أن "الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية لن يدوم وسيزول" وأن "التاريخ أثبت على الدوام بأن إرادة الشعوب هي التي تنتصر".

وتابع: "شعبنا الفلسطيني الصامد، الذي قدّم وما زال يقدّم عشرات الشهداء والجرحى والأسرى، لن يستسلم مهما كان جبروت الاحتلال".

وزاد أبو ردينة، أن "بوابة الأمن والاستقرار تكون فقط من خلال الاعتراف بالحقوق الفلسطينية، وليس من خلال سياسة القتل والاعتقال والهدم والحصار".

وشدد على أن "إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية بمقدساتها الإسلامية والمسيحية وفق قرارات الشرعية الدولية، هي الطريق الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار".

التعليقات