• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

مفاجأة عالمية بالرياض.. 250 مشروعا رياديا يتأهل إلى نهائيات كأس العالم لريادة الأعمال 2025 اللحظات الأخيرة لتشارلي كيرك: عائلته وأصدقاؤه يودعونه بحزن عميق الأونروا تحذر: تهجير جماعي يضرب قطاع غزة بالكامل ترامب يضغط على بيركلي: تسليم بيانات 160 طالبًا وأستاذًا فرصة العمر بين يديك.. كيفية حجز أراضي الإسكان 2025 وأسعار المتر فى القطع المميزة ترامب يلوح بعقوبات على روسيا ورسوم على الصين إسرائيل تحكم بالإعدام على غزة فشل غارة نتنياهو على قطر تصعيد إسرائيلي في غزة الاتحاد الأوروبي ينهي تحقيقًا طويلًا في ممارسات مايكروسوفت الاحتكارية الصين تراقب سفنًا حربية أمريكية وبريطانية عبرت مضيق تايوان الصين تعتمد قانونًا جديدًا للاستخدام السلمي للطاقة الذرية زلزال بقوة 7.5 يضرب السواحل الشرقية لروسيا روسيا تعلن تحرير بلدة نوفوبيتروفسكويه وتوجيه ضربات واسعة ضد أهداف أوكرانية انهيارات أرضية وسيول تتسبب في مصرع أكثر من عشرة أشخاص في إندونيسيا

الأحد 21/11/2021 - 03:30 بتوقيت نيويورك

لقاء ليلي واتفاق سياسي وشيك في السودان.. حمدوك عائد

لقاء ليلي واتفاق سياسي وشيك في السودان.. حمدوك عائد

المصدر / وكالات - هيا

عقد خلال ساعات الليل الماضية اجتماع بين قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، ورئيس الحكومة (التي حلت الشهر الماضي)، عبد الله حمدوك، بحسب ما أفادت مصادر العربية/الحدث اليوم الأحد.

وأوضحت المصادر أن هناك توقعات بإعلان توافق سياسي خلال الساعات المقبلة، بعد أن تم التوافق بين الطرفين على عدد من النقاط.

شروط حمدوك

كما أشارت إلى أن اللقاء الذي جرى بين البرهان وحمدوك، وهو الأول منذ مغادرة رئيس الحكومة منزل قائد الجيش ومكوثه قيد الإقامة الجبرية، تناول عودة الأخير لرئاسة الوزراء.

كذلك، كشفت المعلومات أن شخصيات عامة سودانية لعبت دورا هاما في التوافق بين الجانبين. إلا أنها أضافت أن حمدوك تمسك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وقد تم التوافق حول تلك المسألة.

إلى ذلك، اشترط رئيس الوزراء المقال، ألا يتم تعيينه من قبل القائد العام للقوات المسلحة.

كما تمسك بتشكيل حكومة كفاءات دون استثناء الموقعين على اتفاقية جوبا.

هذا ولفتت المصادر إلى أن لجنة لمراجعة بنود الوثيقة الدستورية، تضم شخصيات قانونية وطنية، ستجتمع اليوم الأحد لحل النقاط الخلافية حول عودة حمدوك.

وكانت وساطات عدة انطلقت منذ الشهر الماضي، من أجل تشكيل حكومة جديدة، إلا أن حمدوك تمسك حينها بشرط إطلاق المعتقلين، وإلغاء الإجراءات الاستثنائية.

إدانة أميركية وإفريقية

يذكر أنه منذ إعلان الجيش يوم 25 أكتوبر الماضي (2021) فرض حالة الطوارئ وحل الحكومة والمجلس السيادي السابق، توالت الدعوات الدولية والإقليمية من أجل إعادة البلاد إلى المسار الديمقراطي، والشراكة بين المكون العسكري والمدني اللذين أدارا الحكم في البلاد منذ العام 2019.

وأمس كررت الولايات المتحدة دعوتها العسكريين إلى إعادة حمدوك إلى الحكومة، وحماية المتظاهرين والحق في التعبير. ودعت الخارجية الأميركية والاتحاد الإفريقي إلى عدم "الاستخدام المفرط للقوة" ضد المحتجين على إجراءات الجيش الاستثنائية.

كما طالب الناطق باسم الوزارة السلطات السودانية بضبط النفس والسماح بالتظاهرات السلمية.

بدوره، حث الاتحاد الإفريقي الذي علق عضوية السودان بعد 25 أكتوبر، في بيان أمس السبت القادة في البلاد على "إعادة النظام الدستوري والانتقال الديمقراطي". ودان موسى فكي محمد رئيس مفوضية الاتحاد ما وصفه بـ " العنف الذي وقع يوم الأربعاء، ضد المحتجين"

تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News

الأكثر مشاهدة


التعليقات