• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الصين تدعو لحوار إقليمي لتعزيز الثقة عملية اغتيال فاشلة تكشف ثغرات أمنية في إيران الاتحاد الأوروبى يواجه تراجع فى التصنيع وانحدار اقتصادى توقعات بارتفاع طفيف في الأسعار بعد استقرار طويل باكستان وفيتنام تتفقان على خارطة طريق لتعزيز التعاون التجاري تحالف ناري.. بوتين يمد يده لجونغ أون إسبانيا في خطر.. فيضانات وتحذير أحمر قسد تفتح باب الانضمام للجيش السوري تل أبيب: الجولان مقابل التطبيع مع دمشق ألمانيا تفكر في إعادة التجنيد الإجباري ترامب يهدد روزي: "سأسحب جنسيتها وأبعدها لإيرلندا" إسرائيل تحوّل الهدم في غزة إلى استثمار الهندي: إسرائيل وقعت في فخ مرونتنا.. والميدان يحكم! عاجل | ترمب يفرض 30% جمارك على واردات أوروبا أميركا تسأل حلفاءها: ماذا ستفعلون إذا حاربنا الصين؟

الأحد 16/01/2022 - 04:49 بتوقيت نيويورك

قنابل استهدفت منزله.. نائب عراقي يكشف مفاجأة

قنابل استهدفت منزله.. نائب عراقي يكشف مفاجأة

المصدر / وكالات

في أول تعليق على الهجوم الذي استهدف منزله في منطقة السيدية في بغداد، كشف النائب العراقي عبدالكريم عبطان، أنه تعرض سابقا لتهديدات.

وأوضح القيادي في تحالف "تقدم" الذي يتزعمه رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، بتغريدة على حسابه على تويتر، ليل السبت الأحد، أنه وجد في أمس ظرفاً أمام باب منزله، يحمل رسالة تهديد.

"تحالفك مع الأغلبية الوطنية"

وجاء في الرسالة المذكورة، بحسب عبطان، نصا مفاده "تحالفك مع الأغلبية الوطنية سيحملك الكثير من العواقب"، في إشارة إلى تحالف تقدم مع التيار الصدري في تشكيل الحكومة الجديدة، التي أكد مرارا مقتدى الصدر، أنه يريدها حكومة أغلبية وطنية.

كما أشار إلى أن موجهي التهديد طلبوا منه الاتجاه نحو حكومة توافقية والانسحاب من "تقدم "، معتبرا أن استهداف منزله كانت أولى طلائع هذا التهديد.

"تحالفك مع الأغلبية الوطنية سيحملك الكثير من العواقب"

بدوره، علق حزب "تقدّم" على هذا الهجوم، واصفا إياه بـ "الزوبعات الصبيانية"، ومشددا على أنه "ماض في مشروعه نحو البناء والإعمار واستتباب الأمن في البلاد".

مشاورات الحكومة

يأتي هذا الهجوم فيما لا تزال المشاورات بين الكتل النيابية مستمرة من أجل تشكيل الحكومة، لاسيما بين التيار الصدري الذي أثبتت الانتخابات النيابية في العاشر من أكتوبر الماضي فوزه بـ 73 نائبا، ليتصدر بذلك النتائج، وسط تراجع مرير للأحزاب الموالية لإيران في البلاد.

وكان الصدر دعم ترشح الحلبوسي الذي فاز برئاسة البرلمان للمرة الثانية يوم الأحد الماضي، فيما دعمت الأحزاب والفصائل المقربة من طهران والمنضوية ضمن ما يعرف بالإطار التنسيقي (تضم حزب نوري المالكي، وتحالف الفتح وغيرهما من الحركات الشيعية) مرشحا آخر، في خطوة زادت التوتر بين الجانبين.

يذكر أن الزعيم الصدري الذي لا يزال يتشاور مع "الإطار التنسيقي" حول الحكومة المقبلة، كان أعلن مرارا في السابق أنه يسعى لتشكيل حكومة أغلبية وطنية، في إشارة إلى الفائزين بأكبر الكتل في الانتخابات، واستبعاد بعض الفصائل الموالية لإيران، والتي سجلت تراجعا كبيرا في الاستحقاق الانتخابي الأخير.

كما أفادت معلومات للعربية/الحدث أن الصدر يرفض ضم ممثلي المالكي إلى الحكومة العتيدة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات