• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الخميس 07/04/2022 - 05:09 بتوقيت نيويورك

الصين تحتج على صفقة بين الولايات المتحدة وتايوان لصيانة أنظمة الدفاع الجوي باتريوت

الصين تحتج على صفقة بين الولايات المتحدة وتايوان لصيانة أنظمة الدفاع الجوي باتريوت

المصدر / وكالات - هيا

أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية تان كيفي أن بكين احتجت لدى واشنطن على موافقتها على صفقة مع تايوان لصيانة أنظمة الدفاع الجوي باتريوت.

وقال تان كيفي في بيان بالخصوص إن "بيع الأسلحة الأمريكية لتايوان ينتهك بشكل خطير مبدأ الصين الواحدة والبيانات الثلاثة المشتركة بين الولايات المتحدة والصين، وهو تدخل سافر في الشؤون الداخلية للصين، ويلحق ضررا خطيرا بسيادة الصين ومصالحها الأمنية"، مضيفا تشديده على أن "الصين تعارض بشدة وقد قدمت بالفعل رؤيتها للأمر بشكل صارم للولايات المتحدة".

وكانت وكالة التعاون الدفاعي والأمني ​​الأمريكية قد أفادت في وقت سابق بأن وزارة الخارجية الأمريكة وافقت على صفقة أسلحة محتملة مع تايوان، وهي تشمل صيانة أنظمة الدفاع الجوي باتريوت، وسيكون المقاول الرئيس في هذا العقد، الذي تقدر قيمته مبدئيا بـ 95 مليون دولار، شركة "رايثيون تكنولوجيز"، التي تخضع بالفعل لعقوبات من البر الرئيس الصيني على خلفية مبيعات أسلحة إلى تايبيه.

يشار إلى أن العلاقات الرسمية بين الحكومة المركزية لجمهورية الصين الشعبية ومقاطعة الجزيرة التابعة لها كانت انقطعت في عام 1949.

وعقب هزيمة قوات الكومينتانغ بقيادة تشيانج كاي تشيك في حرب أهلية في مواجهة الحزب الشيوعي الصيني، انتقلت إلى تايوان.

واستؤنفت الاتصالات التجارية وغير الرسمية بين الجزيرة والبر الرئيس الصيني في أواخر الثمانينيات.

ومنذ أوائل التسعينيات، بدأ الطرفان في الاتصال من خلال منظمتين غير حكوميتين هما، جمعية بكين لتنمية العلاقات عبر مضيق تايوان، ومؤسسة تايبيه للتبادلات عبر المضيق.

التعليقات