• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين" "السعودية تُسرّع صادرات النفط إلى أعلى مستوياتها في عام ضمن خطة لاستعادة النفوذ العالمي" الإنذار كاذب.. مصر خارج دائرة خطر التسونامي! الكرملين: علاقاتنا مستمرة مع دمشق وسوريا مدعوة لقمة روسية عربية في أكتوبر واشنطن توافق على صفقة ذخائر جديدة للاحتلال الإسرائيلي بقيمة 510 ملايين دولار موجة حرّ تجبر معلم الأتوميوم في بروكسل على الإغلاق المؤقت

السبت 20/08/2022 - 02:45 بتوقيت نيويورك

قائد حرس الثورة الإيراني يكشف عن نقطة الضرر الرئيسية لإسرائيل

قائد حرس الثورة الإيراني يكشف عن نقطة الضرر الرئيسية لإسرائيل

المصدر / وكالات - هيا

أكّد قائد حرس الثورة في إيران، اللواء حسين سلامي، مساء الجمعة، أنّه “لا يوجد هامش آمن في أي وقت للكيان المحتل ليكون في مأمن من النار الفلسطينية”.

وفي حديث إلى موقع المرشد الإيراني، أضاف سلامي أنّ “الكيان المحتل، عبر منطقه الأمني، ​​جعل الحدود منيعة، لكن، على الرغم من العزلة والحصار الشديدَي التعقيد، فإنه يتم تصنيع الأسلحة وتوزيعها في فلسطين”.

وبيّن أنّ “استراتيجية المقاومة كانت خنق الكيان ضمن استراتيجيته الخاصة، أي أن تثبت لهم أنهم لا يملكون حتى القدرة على مواصلة القتال ضد مجموعة واحدة من المقاومة”.

وتابع سلامي أنه”منذ بداية العام حتى اليوم، قُتل عدد من المحتلين في عمليات فصائل المقاومة في الأراضي المحتلة، وهو ما لا يمكن مقارنته بالعام الماضي إلاّ بعملية سيف القدس”.

وأشار إلى أنّه “عندما تضيف حزب الله اللبناني إلى هذه المعادلة، ستدرك أنّ مئات الآلاف من الصواريخ مصفوفة ضد الكيان”، موضحاً أنّ “نقطة الضرر الرئيسة لإسرائيل هي المعركة البرية، أمّا المعركة الصاروخية فهي ليست النقطة الرئيسة للمعركة”.

وفي الـ 6 من آب/أغسطس، شدد سلامي على أنّ “إسرائيل ستتكبد تكاليف باهظة من جراء جريمتها الأخيرة في غزة”.

وقال سلامي، خلال استقباله الأمين العام للجهاد الإسلامي زياد النخالة، إنّ “المعطيات الحالية تعكس انهيار الاحتلال من الداخل، وقد لا تحتاج المقاومة الفلسطينية إلى حرب حتى لإزالة الكيان”، معقّباً بأنّ “قوة المقاومة الفلسطينية تنامت، واليوم لديها قدرات مضاعفة تمكّنها من إدارة حروب كبيرة”.

التعليقات