• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الصين تعترض سفناً فلبينية وتفجر أزمة مع الفلبين وزير الدفاع الإسرائيلي:يعلن استعداد الجيش لتوسيع العمليات ضد الفصائل المسلحة إسرائيل تنفي اتهامات الإبادة في غزة هجوم بري إسرائيلي وقلق على مصير الأسرى إسرائيل تتوغل في عمق غزة وزارة التعليم توضح.. موعد انطلاق العام الدراسي الجديد 2025 في مصر والإجراءات اللازمة قبل بدء الدراسة استعلم الآن.. نتيجة تقليل الاغتراب المرحلة الثالثة 2025 عبر الموقع الرسمي للتنسيق غزة الآن تواجه تصعيد عسكري غير مسبوق ونزوح جماعي مبروك للطلاب.. نتائج الثالث متوسط الدور الثاني 2025 عبر موقع نتائجنا ووزارة التربية العراقية moedu.gov.iq الحق قبل الزحمة.. موعد صرف مرتبات شهر سبتمبر 2025 بالزيادة الجديدة لجميع الموظفين في مصر روسيا تعيد المقايضة بالقمح والسيارات لمواجهة العقوبات تضامن عربي وإسلامي كامل في القمة العربية الاستثنائية نجوم Emmys 2025 يرفعون الكوفية تضامناً مع فلسطين توتر جديد بين موسكو وبوخارست كارثة الذخائر العنقودية في أوكرانيا

الأربعاء 08/02/2023 - 04:57 بتوقيت نيويورك

"يسمعون أصواتهم".. كم يصمد العالقون تحت أنقاض الزلزال؟



المصدر / وكالات - هيا

مع تأكيد العديد من السوريين والأتراك المنكوبين أنهم يسمعون أصوات أحبابهم إلا أنهم عاجزون عن الوصول إليهم، استمرت جهود الإنقاذ في سوريا وتركيا بحثا عن ناجين تحت الأنقاض.

إلا أن الوقت يلعب لصالح عداد الموت، فكلما تأخر عمال الإنقاذ في الوصول إلى العالقين تضاءلت فرص نجاتهم، لاسيما في ظل هذا الطقس البارد.

فبعد 3 أيام عادة من أي كارثة، تقل فرص الأمل في العثور على ناجين تحت الركام، لاسيما إذا كانوا كما هي الحال في كوارث الزلازل عامة، بلا ماء أو طعام، أو ربما في أماكن يتراجع فيها معدل الأوكسيجين.

هذا ما أكده الخبير الذي عمل في مجال الإغاثة من الزلازل لمدة 15 عاماً.

3 أيام؟!

فقد أوضح أن الفترة التي تتراوح بين يوم وثلاثة أيام بعد وقوع أي زلزال تسمى "الفترة الذهبية" من أجل إنقاذ الأرواح، أما بعد ذلك فالأمل يتضاءل.

كما أوضح أن الأشخاص العالقين عادة تحت هياكل الأبنية غالباً ما يكونون مصابين أو عظامهم مكسرة، ولا يمكنهم البكاء أو الصراخ طلباً للمساعدة، ما يصعب العملية أكثر.

في المقابل، أكد ديفيد لويس، منسق فريق البحث والإنقاذ الدولي في المناطق الحضرية التابع لوكالة الإطفاء والإنقاذ في نيو ساوث ويلز بأستراليا، لصحيفة نيويورك تايمز، أنه تم العثور أحيانا على بعض الناجين بعد أربعة أيام وأكثر من وقوع الزلزال.

كما شدد على أن مقدار الوقت الذي يمكن للشخص أن يصمد فيه تحت الأنقاض يعتمد على عدة عوامل، منها درجة الحرارة، ووصوله إلى الطعام والماء.

يشار إلى أن عداد الموت حصد، اليوم الأربعاء، المزيد من الضحايا في تركيا وسوريا جراء الزلزال المدمر الذي ضرب البلدين فجر الاثنين الماضي.

ففي أحدث حصيلة للضحايا، أفادت مصادر العربية/الحدث، أنها بلغت نحو 8400، وسط اكتظاظ مراكز الإيواء والمستشفيات في الجنوب التركي.

وفي تركيا وحدها، ارتفع عدد القتلى إلى 5894، ووصل عدد الجرحى إلى 34,810.

أما في شمال غرب سوريا، فارتفعت حصيلة القتلى لنحو 2500، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

التعليقات