• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

واشنطن: لن نتدخل إلا إذا استُهدِف الأمريكيون ترامب: إيران لن تنتصر ترامب يحذر: إخلاء طهران فورًا لمنع كارثة نووية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل تصعيد خطير.. صواريخ إيرانية تضرب إسرائيل مجددًا عجز تاريخي يضرب المساعدات الدولية ضحايا مدنيون في هجوم على وزارة الزراعة بالفاشر إيران تُعدم جاسوسًا للموساد الإسرائيلي على أراضيها الاحتلال يقتحم نابلس ويعتقل فلسطينيين انقطاع شامل للاتصالات والإنترنت في جنوب ووسط غزة الملاجئ الإسرائيلية تكتظ بعد القصف الإيراني

الأحد 17/09/2023 - 03:30 بتوقيت نيويورك

تحالف أمني مشترك بين دول من الساحل الأفريقي

تحالف أمني مشترك بين دول من الساحل الأفريقي

المصدر / وكالات - هيا

وقعت كل من مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وهي ثلاث دول تحكمها مجالس عسكرية، اتفاقا أمنيا، للدفاع المشترك تجاه الإرهاب أو اعتداء خارجي.

وقال قائد المجموعة العسكرية الحاكمة في مالي "أسيمي غويتا"، "أنني وقعت مع رئيسي دولتي بوركينا فاسو والنيجر، ميثاق "ليبتاكو-غورما" المنشئ لتحالف دول الساحل، والرامي إلى إنشاء هيكلية للدفاع المشترك والمساعدة المتبادلة لما فيه مصلحة شعوبنا".

من جهته، أشار وزير الدفاع المالي عبد الله ديوب، في مؤتمر صحافي، إلى أن "هذا التحالف سيكون مزيجا من الجهود العسكرية والاقتصادية بين الدول الثلاث"، مؤكّدا أن "أولويتنا هي ​مكافحة الإرهاب​ في البلدان الثلاثة".

ونص الميثاق على أن "أي اعتداء على سيادة ووحدة أراضي بلد متعاقد أو أكثر، يُعتبر عدوانا على البلدان الأخرى، وينشأ عنه واجب تقديم المساعدة... بما في ذلك استخدام القوة المسلحة لاستعادة الأمن وضمانه".

وتشهد منطقة ليبتاكو-غورما حيث تلتقي حدود مالي وبوركينا فاسو والنيجر، أعمالا إرهابية منذ سنوات.

إذ تواجه الدول الثلاث تمردا إرهابيا اندلع في شمال مالي في العام 2012، وامتد إلى النيجر وبوركينا فاسو في العام 2015.

كذلك شهدت دول الساحل الثلاث انقلابات اعتبارا من العام 2020، كان آخرها في النيجر، حيث أطاح جنود بالرئيس محمد بازوم في تموز الماضي.

التعليقات