• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صواريخ إيرانية تصيب إسرائيليين خلال الهروب للملاجئ واشنطن: لن نتدخل إلا إذا استُهدِف الأمريكيون ترامب: إيران لن تنتصر ترامب يحذر: إخلاء طهران فورًا لمنع كارثة نووية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية تل أبيب وحيفا في مرمى الصواريخ الإيرانية جوتيريش يدين استهداف الإعلام الإيراني تصعيد إقليمي.. سفن دفاع أمريكية في الطريق للمتوسط هجوم جوي مشبوه يشعل أجواء التوتر داخل اسرائيل تصعيد خطير.. صواريخ إيرانية تضرب إسرائيل مجددًا عجز تاريخي يضرب المساعدات الدولية ضحايا مدنيون في هجوم على وزارة الزراعة بالفاشر إيران تُعدم جاسوسًا للموساد الإسرائيلي على أراضيها الاحتلال يقتحم نابلس ويعتقل فلسطينيين انقطاع شامل للاتصالات والإنترنت في جنوب ووسط غزة

الثلاثاء 24/11/2015 - 01:16 بتوقيت نيويورك

الشرطة اليونانية: انفجار قنبلة قرب مبنى البرلمان وسط أثينا

الشرطة اليونانية: انفجار قنبلة قرب مبنى البرلمان وسط أثينا

المصدر / وكالات

الشرطة اليونانية: انفجار قنبلة قرب مبنى البرلمان وسط أثينا

قال مسؤولون بالشرطة ان قنبلة انفجرت خارج مكاتب اتحاد للاعمال، قرب مبني البرلمان، في وسط العاصمة اليونانية اثينا في وقت مبكر اليوم الثلاثاء مما أدى الى تحطم زجاج النوافذ لكن لم تقع اصابات.

والهجمات التي تستهدف بنوكا وساسة وصحفيين ورجال اعمال متكررة في اليونان التي لها تاريخ طويل من العنف السياسي وتعاني أسوأ ازمة اقتصادية في عقود.

وانفجار اليوم الذي تعتقد الشرطة انه من تنفيذ جماعات مسلحة محلية هو أول هجوم من نوعه منذ تولى رئيس الوزراء اليساري أليكسيس تسيبراس السلطة في يناير كانون الثاني.

وانفجرت العبوة الناسفة التي كانت مزودة بجهاز توقيت وموضوعة في حقيبة قرب مدخل المبنى الذي توجد به مكاتب اتحاد الاعمال اليوناني في حوالي الساعة 0330 بالتوقيت المحلي (0130 بتوقيت جرينتش). وقال مسؤول بالشرطة ان شخصا مجهولا إتصل هاتفيا بصحيفة محذرا من الانفجار قبل وقوعه بحوالي 30 دقيقة.

ورأى شهود زجاجا من النوافذ المحطمة متناثرا في الشوارع في واحدة من اكثر المناطق إزدحاما في وسط اثينا على مرمى حجر من مبنى البرلمان في ميدان سينتاجما الذي تكثر فيه المقاهي والبنوك والمتاجر.

وضربت الشرطة نطاقا حول المبنى ويقوم خبراء المفرقعات بفحص الموقع.

وتصاعدت الهجمات بقنابل بدائية وحرائق عمد في اليونان منذ عام 2010 عندما تبنت البلاد لأول مرة اجراءات تقشف لا تحظى بقبول شعبي مثل زيادات في الضرائب وتخفيضات في الاجور ومعاشات التقاعد في مقابل الحصول على مساعدات بمليارات اليورو من الاتحاد الاوروبي وصندوق النقد الدولي.

وفي يوليو تموز وافقت اثينا على اجراءات اضافية للتقشف بمقتضى ثالث اتفاق للانقاذ المالي.

التعليقات