• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الخميس 07/04/2016 - 03:29 بتوقيت نيويورك

روسيا: داعش يجني 200 مليون دولار سنويا من بيع الآثار

روسيا: داعش يجني 200 مليون دولار سنويا من بيع الآثار

المصدر / وكالات

قال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة في رسالة كشف النقاب عنها، الأربعاء، إن تنظيم "داعش" في سوريا وفي العراق يجني ما بين 150 و200 مليون دولار سنوياً من بيع الآثار المنهوبة.

وقال السفير فيتالي تشوركين، في رسالة إلى مجلس الأمن: "يخضع نحو 100 ألف مادة ثقافية ذات أهمية عالمية- ومن بينها 4500 موقع أثري- ومنها 9 أشياء مدرجة على قوائم (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة) اليونسكو لسيطرة داعش.. في سوريا والعراق".

وأضاف: "الأرباح التي يجنيها التنظيم من هذه التجارة المحظورة بالآثار والكنوز الأثرية تقدر بما بين 150 و200 مليون دولار أميركي كل عام".

وكتب تشوركين يقول إن تهريب الآثار يقوم به قسم الآثار في "داعش" التابع لمؤسسة توازي وزارة الموارد الطبيعية. ولا يسمح بالتنقيب عن الآثار ونقلها إلا لمن يملك تصريحاً مختوماً بخاتم "داعش".

وقال المبعوث الروسي - الذي اتهم تركيا مراراً بدعم "داعش" من خلال شراء النفط منها - إن الآثار المنهوبة تهرب عبر الأراضي التركية بشكل كبير.

وأضاف: "المركز الرئيسي لتهريب المواد التراثية الثقافية هي مدينة غازي عنتاب التركية، حيث تباع البضائع المنهوبة في مزادات غير شرعية ثم تباع من خلال شبكات متاجر للآثار وفي السوق المحلية".

وتابع تشوركين أن المجوهرات والعملات وغيرها من المواد المنهوبة يتم إحضارها إلى مدن إزمير ومرسين وأنطاليا، حيث تصدر جماعات إجرامية وثائق مزورة بشأن أصلها.

التعليقات