• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الثلاثاء 04/10/2016 - 09:21 بتوقيت نيويورك

شروط الحوثيين للعودة الى طاولة الحوار اليمنى

شروط الحوثيين للعودة الى طاولة الحوار اليمنى

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

اشترط الوفد المشترك لجماعة “أنصار الله” (الحوثي) وحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح في المشاورات اليمنية، اليوم الثلاثاء، “حلاً مكتوبًا” كأساس للانخراط في أي لقاءات أو مباحثات قادمة.

وقال بيان صادر عن الوفد، إن “أي لقاءات أو مباحثات قادمة يجب أن تعتمد على مقترح لحل شامل وكامل من قبلالأمم المتحدة تقدمه مكتوبًا بصورة رسمية كأرضية للنقاش”.

وأضاف البيان، أن الحل المكتوب يجب أن “يتضمن كافة الجوانب السياسية والاقتصادية والأمنية والإنسانية وفي مقدمتها وقف العدوان (في إشارة لغارات التحالف العربي) ورفع الحصار، والتوافق على مؤسسة رئاسية جديدة”.

تأتي هذه الاشتراطات الجديدة قبيل يوم من وصول المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، إلى العاصمة العمانية مسقط للقاء الوفد والتباحث معهم حول استئناف الهدنة والمشاورات المرتقبة.

وكانت الحكومة اليمنية والتحالف العربي الذي يساندها منذ 26 مارس/ آذار 2015، وجّهوا اتهامات إلى جماعة “الحوثي” وحزب المؤتمر الشعبي العام (جناح صالح) بالتصعيد العسكري والسياسي، وآخره استهداف سفينة إماراتية والإعلان عن “تشكيل حكومة إنقاذ” في العاصمة صنعاء التي يسيطرون عليها منذ أكثر من عامين.

وبهذه الاشتراطات تعود المشاورات إلى المربع “صفر”، إذ أن وفد الحكومة يتمسك برؤية مبنية على قرار مجلس الأمن 2216 القاضي بحل تسلسلي يبدأ بانسحاب مسلحي “الحوثي” من المدن التي يسيطرون عليها، وتسليم السلاح، ومن ثم الولوج إلى ترتيبات سياسية يتوافق عليها الجميع.

وترفض الحكومة الحديث عن حكومة توافقية أو المس بمؤسسة الرئاسة، ما يعني أن الاشتراطات الأخيرة هذه تعتبر نسفًا لكل الاتفاقات المبدئية التي تم التوصل إليها في جولات المشاورات السابقة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات