• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب يفاجئ موسكو: دعم عسكري محتمل لأوكرانيا تصعيد تجاري جديد من ترامب يُربك الأسواق العالمية روسيا تشن ضربات جوية مكثفة على منشآت عسكرية أوكرانية رئيس الكاميرون يحدد 12 أكتوبر موعدًا للانخابات الرئاسية الصين تدعو لحوار إقليمي لتعزيز الثقة عملية اغتيال فاشلة تكشف ثغرات أمنية في إيران الاتحاد الأوروبى يواجه تراجع فى التصنيع وانحدار اقتصادى توقعات بارتفاع طفيف في الأسعار بعد استقرار طويل باكستان وفيتنام تتفقان على خارطة طريق لتعزيز التعاون التجاري تحالف ناري.. بوتين يمد يده لجونغ أون إسبانيا في خطر.. فيضانات وتحذير أحمر قسد تفتح باب الانضمام للجيش السوري تل أبيب: الجولان مقابل التطبيع مع دمشق ألمانيا تفكر في إعادة التجنيد الإجباري ترامب يهدد روزي: "سأسحب جنسيتها وأبعدها لإيرلندا"

الإثنين 20/05/2019 - 07:39 بتوقيت نيويورك

تايوان تريد "استغلال" الحرب التجارية بين الصين وأمريكا

تايوان تريد

المصدر / وكالات - هيا

قالت الرئيسة التايوانية تساي اينج وين، اليوم الإثنين، إن "تايوان يمكنها الاستفادة من الحرب التجارية الدائرة بين بكين وواشنطن، لتخفيف اعتمادها الاقتصادي على الصين".

وأضافت للصحفيين، في تايبيه خلال مؤتمر صحفي بمناسبة الذكرى الثانوية الثالثة لتوليها منصبها "صنع في تايوان أصبح شعاراً بارزاً في ظل استمرار الحرب التجارية بين أمريكا والصين".

واستغلت تساي، التي تسعى لإعادة انتخابها في يناير(كانون الثاني) المقبل، الفرصة للترويج لسياسة "تحديث صنع في تايوان" التي تتبنها حكومتها، وتهدف لتصدير خبرة البلاد الفنية في الذكاء الاصطناعي والطاقة النظيفة والتكنولوجيا.

وأوضحت، أن الطلب المحلي سوف يتصاعد في ظل زيادة الاستثمار الحكومي والخارجي، مما سوف يؤدي لإيجاد مزيد من الوظائف للشباب.

ويشار إلى أن تساي تعد من أبرز المدافعين عن استقلال تايوان. وتريد تايوان تطبيق مبدأ "دولة واحدة ونظامان" على الجزيرة، الذي تم بموجبه إعادة هونغ كونغ وماكاو لمظلتها، بعد انتهاء الحكم الاستعماري.

وأكملت تساي "نحن نريد دولة واحدة فقط، وهى جمهورية الصين-تايوان"، مستخدمه الاسم الرسمي للدولة. وأضافت "لدينا نظام واحد، يعتمد على الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان".

ويشار إلى أن تايوان تتمتع بحكومتها الخاصة منذ عام 1949، عندما فر القوميون الصينيون إلى هناك بعد خسارة الحرب الأهلية أمام الشيوعيين.

التعليقات