• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

الشرطة الإيطالية تكشف شبكة كبرى لتزوير تصاريح الهجرة في بياتشينزا البداية بطاقة.. والنهاية طريق مظلم بلا عودة مقتل إسرائيليين بهجوم مسلح عند جسر الملك حسين الخارجية الروسية تهدد برد "مدروس" على عقوبات الاتحاد الأوروبي صيف 2025 يحصد آلاف الأرواح في أوروبا بسبب موجات الحر والجفاف تحالف روسيا وكوريا الشمالية غير متكافئ فرنسا تشتعل باحتجاجات واسعة واعتقالات مناورات فنزويلية في الكاريبي وسط تصاعد التوتر مع واشنطن توتر بين ترامب ونتنياهو بسبب التصعيد العسكري اجتماع ترامب وستارمر اليوم العنف ضد الشرطة في أمريكا يتصاعد: إطلاق نار مأساوي يودي بحياة ثلاثة ضباط في بنسلفانيا تفاقم الأزمة في غزة بعد قطع الاتصالات ووقف المساعدات فضيحة تقنية: تطبيق إسرائيلي مثبت في هواتف سامسونج بالشرق الأوسط يجمع بيانات المستخدمين واشنطن تصنف 4 ميليشيات موالية لإيران منظمات إرهابية سجن ثلاثة رجال في لندن بعد تدنيس مراكز إسلامية برؤوس خنازير

الأربعاء 20/10/2021 - 04:44 بتوقيت نيويورك

فصائل إيران تشكك ثانية بنتيجة انتخابات العراق: نريد أدلة

فصائل إيران تشكك ثانية بنتيجة انتخابات العراق: نريد أدلة

المصدر / وكالات - هيا

جددت الفصائل والأحزاب العراقية المحسوبة على الحشد الشعبي في العراق، والتي تدور في فلك إيران، تشكيكها بنتائج الانتخابات النيابية التي جرت في البلاد يوم العاشر من أكتوبر.

فمنذ التراجع الكبير الذي حققته في حصيلة المقاعد النيابية التي حصدتها، دأبت تلك الأحزب أو ما يعرف بـ "الإطار التنسيقي" على التشكيك بشفافية الاستحقاق الانتخابي، الذي ثبت تقدم التيار الصدري بشكل كبير، حاصدا ما يقارب 70 مقعدا.

كما جددت ليل الثلاثاء الأربعاء، موقفها هذا. فقد أكد "الإطار التنسيقي الشيعي" ألا مفاوضات قبل تصحيح ما وصفه بـ "إرباكات" المفوضية العليا للانتخابات.

كذلك، طالب بحسب ما نقلت وسائل إعلام موالية له، بتقديم الأدلة القانونية على أي نتيجة نهائية، بعد الاستجابة لكل الطعون والاعتراضات المقدمة.

يشار إلى أن الإطار التنسيقي تشكل من عدة تحالفات، ألا وهي "تحالف الفتح" برئاسة هادي العامري، وتحالف "قوى الدولة" برئاسة حيدر العبادي، بالإضافة إلى "دولة القانون" برئاسة نوري المالكي".

هجمة شرسة

وكانت المفوضية أعلنت سابقا أنها تتعرض لهجمة شرسة، مؤكدة شفافية العملية الانتخابية.

فيما شددت الحكومة برئاسة مصطفى الكاظمي مرارا على نزاهة العملية الانتخابية، مؤكدة في الوقت عينه أن الاعتراضات على نتائج الانتخابات حق مكفول للجميع ضمن الأطر القانونية المحددة.

إلا أن كافة التطمينات الصادرة عن السلطات المعنية لم تهدئ خلال الأيام الماضية مناصري ما يعرف بالفصائل الولائية، بعد أن منيت بضربة قاسية في الانتخابات.

فبعدما كان تحالف الفتح الممثل للحشد، القوة الثانية في البرلمان السابق مع 48 مقعداً، بحسب ما نقلت فرانس برس، حاز هذا الحليف القوي لطهران، على نحو 15 مقعداً فقط في هذه الانتخابات وفق النتائج الأولية.

وأمس الثلاثاء نفذ المئات من مناصري الحشد اعتصاماً قرب المنطقة الخضراء في وسط بغداد، احتجاجاً على "ما قالوا إنه تزوير" للانتخابات التشريعية المبكرة.

التعليقات