• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاثنين 15/11/2021 - 18:29 بتوقيت نيويورك

الأمم المتحدة تخصص 40 مليون دولار للمدنيين في إثيوبيا

الأمم المتحدة تخصص 40 مليون دولار للمدنيين في إثيوبيا

المصدر / القاهرة:غربة نيوز

كشفت الأمم المتحدة عبر موققها الرسمي عن تخصيص 25 مليون دولار من الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ (CERF) بالاضافة إلى تخصيص 15 مليون دولار من الصندوق الإنساني، وذلك لدعم المساعدة الإنسانية المنقذة للحياة وحماية المدنيين في إثيوبيا، ليصبح إجمالي ضخ الأموال من الصندوقين، حوالي 40 مليون دولار، ووفقاً لإعلان وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، مارتن جريفيثس: «الاحتياجات في جميع أنحاء البلاد آخذة في الازدياد. سيساعد ضخ النقود هذا منظمات الإغاثة على تلبية احتياجات الأشخاص الأكثر ضعفا للحماية والإغاثة حيث يعيش ملايين الأشخاص في شمال إثيوبيا على الحد الفاصل (معرضون لخطر شديد) مع تزايد الأزمة الإنسانية بشكل أعمق وأوسع».

وسيرفع هذا التخصيص الجديد دعم الصندوق المركزي لمواجهة الطوارئ لإثيوبيا هذا العام إلى 65 مليون دولار، مما يجعل إثيوبيا ثاني أكبر متلق لأموال الصندوق في عام 2021، بينما سيبلغ إجمالي دعم الصندوق الإنساني لإثيوبيا هذا العام حوالي 80 مليون دولار، ليكون إجمالي ما حصلت عليه إثيوبيا من الصندوقين هذا العام 145 مليون دولار، وفي مناطق تيجراي وأمهرة وأفار، سيدعم هذا التخصيص وكالات الإغاثة التي توفر الحماية وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة للأشخاص المتضررين من النزاع. حيث تتحمل النساء، والفتيان والفتيات، وطأة النزاع، ومع ذلك لا تزال تعاني احتياجات الحماية الخاصة بهم من نقص التمويل.

وبحسب مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، تنتظر 364 شاحنة إغاثة الحصول على إذن للوصول إلى تيجراي منذ 18 أكتوبر. ووفقا لآخر تحديث، لا يزال الوضع في شمال إثيوبيا غير قابل للتنبؤ إلى حد كبير مع تأثر المدنيين بشدة، وإعلان حالة الطوارئ الواسعة في جميع أنحاء البلاد، وقالت أوتشا: «تشير التقديرات إلى أن 80 في المائة من الأدوية الأساسية لم تعد متوفرة في تيجراي، في حين أن معظم المرافق الصحية لا تعمل بسبب الأضرار ونقص الإمدادات.»

وبحسب أوتشا، ظل يعمل فقط 19 فريقا من بين 59 فريقا متنقلا في تقديم خدمات الصحة والتغذية منذ نهاية أغسطس، بسبب نقص الإمدادات والوقود.، وفي أحد المستشفيات في عاصمة تيجراي، ميكيلي، توفي 47 شخصا بسبب الفشل الكلوي، لأن المنشأة الطبية تفتقر إلى معدات غسيل الكلى، وأضاف مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن 32 مريضا يعانون من أمراض الكلى المزمنة يتلقون العلاج مرتين في الأسبوع، «بدلا من العلاج القياسي البالغ ثلاث مرات بسبب محدودية الإمدادات والأدوية» بينما يستخدم مرضى السرطان الآن آخر مخزون من أدوية العلاج الكيميائي منتهية الصلاحية.

وقال مكتب أوتشا «إن المرضى الجدد الذين تم تشخيص إصابتهم بالسرطان لا يتلقون أي أدوية» مما يترك ما يقدر بنحو 500 مريض بالسرطان دون علاج، يُذكر أن العمليات الإنسانية في جميع أنحاء البلاد تعاني من فجوة تمويلية تبلغ 1.3 مليار دولار، بما في ذلك 350 مليون دولار للاستجابة في تيجراي، كان وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية، مارتن جريفيثس، قد اختتم في الأسبوع المنصرم زيارة إلى إثيوبيا استغرقت أربعة أيام، شملت جولة في ميكيلي في تيجراي. وأكد جريفيثس أن الصراع في شمال البلاد تسبب في معاناة هائلة لملايين المدنيين الأبرياء، داعيا إلى وقف الأعمال العدائية على الفور ودون شروط مسبقة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات