• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

ترامب: صفقة تيك توك على الأبواب… وكشف هوية المشتري خلال أسبوعين انتهاك صارخ للقدسية: حفل زفاف داخل باحات الأقصى الخطوط الجوية القطرية تستأنف رحلاتها إلى العراق ولبنان والأردن وسوريا اعتراف رسمي من داخل الجيش الإسرائيلي: المساعدات كانت فخاً دموياً للمدنيين بأوامر مباشره السيسي من منصة 30 يونيو: مفتاح السلام يبدأ من القدس وينتهي بزوال الاحتلال احتجاز صحافيين روس يُفجّر أزمة دبلوماسية مع أذربيجان! حرائق إزمير تشتعل مجددًا.. معركة ضد النار والتضاريس مصر تدعو المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه الوضع في غزة "تل أبيب: لا سلام مع الشرع دون الجولان" بعد إيطاليا.. المرض الجلدي يطرق أبواب فرنسا "فوردو تحت الأنقاض.. والقنبلة مؤجلة" — ويليام بيرنز يحسم الجدل "إيران تُحلّق شرقًا.. مقاتلات التنين الصيني تثير رعب تل أبيب" "رعب مزدوج في أمريكا.. قناص إيداهو يضرب وانفجار غامض يهز فيلادلفيا!" زيلينسكي يشعل الجدل: أوكرانيا تتجه للخروج من معاهدة حظر الألغام الأرضية اقتصاد العالم على صفيح ساخن: قرارات ترامب تضع التضخم والنمو في مرمى النيران

الأربعاء 01/12/2021 - 04:16 بتوقيت نيويورك

مستشار البرهان: من يريد الحكم الديمقراطي فليستعد للانتخابات

مستشار البرهان: من يريد الحكم الديمقراطي فليستعد للانتخابات

المصدر / وكالات - هيا

اعتبر المستشار الإعلامي لرئيس مجلس السيادة السوداني، الطاهر أبوهاجة، أن الاتفاق الذي وقع عليه الشهر الماضي بين قائد الجيش، عبدالفتاح البرهان، ورئيس الوزراء عبدالله حمدوك، يمثل إرادة الملايين في البلاد.

وشدد في تصريحات نقلتها وسائل إعلام محلية، اليوم الأربعاء، على أن من يريد الحكم الديمقراطي في السودان فعليه أن يستعد للانتخابات.

كما أضاف أن "قرارات الثورة التصحيحية والاتفاق السياسي، يمثل رغبة وخيار ملايين السودانيين الذين علموا أن من يريد الحكم الديمقراطي، فعليه أن يستعد للانتخابات".

إلى ذلك، رأى أن "من كانوا يخططون ليل نهار لإطالة الفترة الانتقالية إلى أقصى مدة، هم أنفسهم من يحلمون بتحريك الشارع للعودة إلى ما قبل 25 أكتوبر، عسى أن تتحقق أحلامهم".

تأتي تصريحات مستشار البرهان فيما تجددت التظاهرات أمس الثلاثاء وسط الخرطوم، منددة بالاتفاق السياسي الذي عقد بين رئيس مجلس السيادة ورئيس الحكومة العائد إلى منصبه.

لاسيما أن هذا الاتفاق الذي وقع عليه في 21 نوفمبر الماضي في قصر الرئاسة بالخرطوم، أعاد تثبيت الشراكة بين المكون المدني والعسكري في البلاد، مشدداً إلى ضرورة إجراء الانتخابات لوضع البلاد على طريق الديمقراطية الفعلية.

"لا مصلحة شخصية"

فيما أكد حمدوك في تصريحات سابقة عدم وجود "مصلحة شخصية" له من التوقيع على الاتفاق الذي جاء وفق تعبيره "حقنا للدماء"، ومن أجل "مصلحة الوطن".

كما اعتبر أنه يمهد إلى فتح الطريق للتحول الديمقراطي في البلاد.

يذكر أن العديد من المجموعات والتنسيقيات المدنية، على رأسها تجمع المهنيين السودانيين، كانت أعلنت سابقا رفضها لإعادة الشراكة بين المدنيين والعسكريين، معتبرة الاتفاق مرفوضاً جملة وتفصيلاً.

التعليقات