• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الجمعة 15/04/2022 - 04:50 بتوقيت نيويورك

إدانة أحد أعضاء "بيتلز" داعش.. روايات مروعة للشهود

إدانة أحد أعضاء

المصدر / وكالات - هيا

أدانت هيئة محلفين أميركية مواطنا بريطانيا، الخميس، لدوره في مخطط احتجاز رهائن لتنظيم داعش والذي تم بموجبه احتجاز زهاء 20 مواطنا غربيا أسرى قبل عقد من الزمان، ما أدى إلى مقتل 4 أميركيين 3 منهم كانوا مقطوعي الرؤوس.

في معرض إدانتها للبريطاني الشافعي الشيخ، خلصت هيئة المحلفين إلى أنه كان أحد أعضاء فريق "بيتلز" سيء السمعة التابع لداعش والمعروف بقسوته وتعذيبه للسجناء وضربهم وإجبارهم على قتال بعضهم بعضا حد الموت، حتى أنهم كانوا يغنون محاكاة ساخرة لأغنية قاسية.

وشهد الرهائن الناجون أن أعضاء فريق "بيتلز" كانوا يتسلون بإعادة كتابة أغنية "فندق كاليفورنيا" لتصبح "فندق أسامة"، وجعل الأسرى يغنون عبارة "لن تغادروا أبدا".

جاءت الإدانة على الرغم من عدم تمكن أي من الرهائن الناجين من التعرف على الشيخ كأحد خاطفيهم.

وبالرغم من أن أعضاء فريق بيتلز كانوا يتحدثون بلهجات مميزة، إلا أنهم حرصوا دائما على إخفاء وجوههم وراء الأقنعة وأمروا الرهائن بتجنب الاتصال بالعين وإلا سيتعرضون للضرب.

اقترح المدعون في البيانات الافتتاحية أن الشيخ كان من فريق "بيتلز"، وكان يطلق عليه اسم "رينغو"، ولكن كان عليهم فقط إثبات أن الشيخ كان أحد أعضاء الفريق لأن الشهادات أظهرت أن الأعضاء الثلاثة كانوا لاعبين رئيسيين في المخطط.

واعترف الشيخ، الذي تم توقيفه من قبل قوات الدفاع السورية التي يقودها الأكراد عام 2018، في نهاية المطاف بدوره في المخطط للمحققين وكذلك المحاورين الإعلاميين، مقرا بأنه ساعد في جمع عناوين البريد الإلكتروني وقدم دليلا على الحياة لعائلات الرهائن كجزء من مفاوضات الفدية.

غير أن إحدى الشهادات أظهرت أنه وأعضاء فرقة "بيتلز" ككل كانوا أكثر بكثير من مجرد محركي وثائق.

وشهد الرهائن الناجون، وجميعهم أوروبيون - قتل جميع الرهائن الأميركيين والبريطانيين- بأنهم كانوا يخشون ظهور فرقة "بيتلز" في مختلف السجون التي كانوا ينقلون إليها باستمرار.

وتحدث الشاهد الناجي فيديريكو موتكا عن وقت في صيف العام 2013 عندما وضع هو وزميله في الزنزانة ديفيد هاينز في غرفة مع الرهينة الأميركي جيمس فولي والرهينة البريطاني جون كانتلي للمشاركة فيما أطلق عليه "العراك الملكي".

تم إخبار الخاسرين بأنهم سيتعرضون للإيهام بالغرق. وبسبب الضعف الناتج عن الجوع، توفى اثنان من الأربعة خلال المعركة التي استمرت ساعة.

الأكثر مشاهدة


التعليقات