• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الاربعاء 29/06/2022 - 03:53 بتوقيت نيويورك

مورا يتنقل بين وفدي إيران وأميركا.. يدق باب مالي وغرفة كني

مورا يتنقل بين وفدي إيران وأميركا.. يدق باب مالي وغرفة كني

المصدر / وكالات - هيا

مع تأكيد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيف بوريل، أن المحادثات الأميركية الإيرانية انطلقت بوساطة أوروبية، التقى كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين، علي باقري كني، مبعوث الاتحاد الأوروبي، إنريكي مورا، في الدوحة حيث انطلقت مساء أمس الثلاثاء المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، من أجل إعادة إحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015.

وهكذا دأب مورا على التنقل جيئة وذهابا بين الجانبين الأميركي والإيراني في أروقة أحد الفنادق الفاخرة.

من باب مالي إلى غرفة باقري كني

فتارة يطرق باب المبعوث الأميركي الخاص لشؤون إيران روبرت مالي، وطوراً يدخل غرفة منفصلة لباقري كني في فندق بالعاصمة القطرية، ناقلاً الرسائل في مهمة قد لا تكون سهلة على الإطلاق، بعد تعثر المفاوضات منذ مارس الماضي.

إذ يحاول الجانبان الإيراني والأميركي كسر الجمود المستمر منذ شهور، والذي أوقف جهود إحياء الاتفاق النووي بعد محادثات ماراثونية في فيينا انطلقت في منتصف أبريل الماضي وامتدت على مدى جولات عدة.

فيما أكد بوريل بتغريدة على حسابه في تويتر مساء أمس أن الهدف من محادثات التقارب هذه هو الدفع قدماً من أجل العودة إلى خطة العمل المشتركة الشاملة والتنفيذية بالكامل، في إشارة إلى الاتفاق النووي.

الاتفاق كان وشيكاً

وترفض إيران إجراء محادثات مباشرة مع خصمها الأميركي، مما أدى إلى ترتيب محادثات "التقارب" التي يشارك فيها مورا، بالواسطة.

يذكر أن الحياة كادت تعود إلى الاتفاق النووي في مارس الماضي، بعد توصل المفاوضين إلى ما يشبه مسودة الاتفاق، إلا أن المحادثات تعثرت، بسبب إصرار طهران على رفع الحرس الثوري من القائمة الأميركية للمنظمات الإرهابية الأجنبية.

لكن يبدو أن موقفها تغير لاحقا، لاسيما مع إصرار الولايات المتحدة على عدم إدخال أي مطالب جديدة من خارج نص الاتفاق، وتلويحها مراراً باستعدادها لعدم العودة نهائياً والنظر في احتمالات وخطط أخرى.

إلا أن مسؤولاً إيرانياً وآخر أوروبياً كانا أوضحا الأسبوع الماضي أن طهران تخلت عن مطلبها هذا، لكن لا تزال هناك مسألتان، إحداهما تتعلق بالعقوبات، تنتظران الحل، بحسب ما نقلت حينها رويترز.

الأكثر مشاهدة


التعليقات