• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

إسبانيا تغلق موانئها أمام سلاح إسرائيل إسبانيا تمنع دخول السفن المحمّلة بالأسلحة إلى إسرائيل عبر موانئها 17% جمرك على الطماطم.. ترمب يضغط على المكسيك من جديد! الصين وروسيا ترسمان ملامح عالم جديد أكثر إنصافًا أكبر سفينة صينية للسيارات تعبر قناة السويس في أولى رحلاتها! "القاهرة تجمع مصر وقطر وإسرائيل على طاولة واحدة لفتح منفذ إنساني لغزة" ضربات أوروبية موجعة لشبكات القمع الإيرانية في الخارج! الأردن يفكك شبكة مالية سرية للإخوان.. والقبضة الأمنية تتحرك الأزهر تحت المجهر.. الكتاتيب تزعج إسرائيل أكثر من السلاح إيلون يتعثر قبل أن يبدأ.. طموحات سياسية تصطدم بواقع أميركي " الجولان يشتعل.. إسرائيل تضرب العمق السوري من السماء لبنان يحظر "القرض الحسن".. ضربة مالية لحزب الله "بـ«ضغطة زر».. جندي بريطاني يُفشي أسرار 25 ألف لاجئ أفغاني!" محكمة أميركية توقف إنهاء حماية مؤقتة للاجئين أفغان موسكو تعلن إسقاط 55 مسيّرة أوكرانية في ليلة واحدة

الأحد 26/03/2023 - 06:43 بتوقيت نيويورك

مذيعة تحتضن ابنها الناجي من إطلاق نار أثناء عملها

مذيعة تحتضن ابنها الناجي من إطلاق نار أثناء عملها

المصدر / وكالات - هيا

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لقاء مذيعة كانت تقدم تقريرا مباشرا عن حادث إطلاق نار في مدرسة ثانوية بدنفر بالولايات المتحدة يوم الأربعاء، بابنها الذي تصادف مغادرته للمبنى مع بث التقرير.

وأظهر المقطع المتداول المراسلة أليشيا أكونا وهي توقف التصوير لتعانق ابنها الذي خرج من المدرسة التي شهدت إطلاق النار.

واعتذرت أكونا قائلةً: "أوقفت التصويرإني آسفة جدا. لا يمكن وصف شعور مشاهدة ابنك وهو يخرج من مثل هذا الموقف." وفق (سكاي نيوز) بالعربية.

وتحدثت تقارير أن ابن أكونا هو الذي أخبرها بحادث إطلاق النار، بينما كانت تغطي حدثا آخر.

وقالت وسائل إعلام أميركية: "إن طالبا يبلغ من العمر 17 عاما، أطلق النار وأصاب اثنين من الموظفين الإداريين في المدرسة."

وقالت أكونا بعدما أوقفت التصوير: "إني آسفة جدا. لا يمكن وصف شعور مشاهدة ابنك وهو يخرج من مثل هذا الموقف".

وكانت تقارير قد تحدثت بأن ابن أكونا هو الذي أخبرها بحادث إطلاق النار، بينما كانت تغطي حدثا آخر.

وقالت وسائل إعلام أميركية، إن طالبا يبلغ من العمر 17 عاما، أطلق النار وأصاب اثنين من الموظفين الإداريين في المدرسة.


التعليقات