• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

صحيفة «ذي تلغراف» البريطانية تطرح للبيع بسبب الديون موقع عبري: الجندي المصري على الحدود هدم أسطورة "الدفاع الإسرائيلي"! كامالا هاريس تشعل مشادة أمريكية إسرائيلية. “400 ثانية إلى تل أبيب” .. لافتات تعريفية بصاروخ إيران الجديد قائد الكوماندوس الإسرائيلي السابق: حزب الله عدو صعب.. والدخول إلى لبنان خيار مجنون نائب من حزب نتنياهو يدعو لتقسيم المسجد الأقصى نتنياهو : العملية على الحدود المصرية خطيرة والتحقيق متواصل الصين تحذر : أي مواجهة بيننا وأميركا ستكون كارثة على العالم المرشحة الرئاسية الأمريكية نيكي هايلي تتحدث عن تحالف مع روسيا.. وحملتها توضح على خلفية الصاروخ الفضائي.. شقيقة كيم مستاءة وتصف مجلس الأمن بـ"الوقح" خبير تركي: وزير الخارجية الجديد كان يدير الملف السوري واشنطن والرياض تصدران بيانا بشأن السودان صحيفة تنشر تفاصيل عن حياة "حارس أسرار" أردوغان مقتل جنديين إسرائيليين ومسلح في هجوم قرب حدود مصر زيلينسكي يتحدث عن "الهجوم المضاد".. ويكشف التطورات

الاحد 26/03/2023 - 06:43 بتوقيت نيويورك

مذيعة تحتضن ابنها الناجي من إطلاق نار أثناء عملها

مذيعة تحتضن ابنها الناجي من إطلاق نار أثناء عملها

المصدر / وكالات - هيا

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثق لقاء مذيعة كانت تقدم تقريرا مباشرا عن حادث إطلاق نار في مدرسة ثانوية بدنفر بالولايات المتحدة يوم الأربعاء، بابنها الذي تصادف مغادرته للمبنى مع بث التقرير.

وأظهر المقطع المتداول المراسلة أليشيا أكونا وهي توقف التصوير لتعانق ابنها الذي خرج من المدرسة التي شهدت إطلاق النار.

واعتذرت أكونا قائلةً: "أوقفت التصويرإني آسفة جدا. لا يمكن وصف شعور مشاهدة ابنك وهو يخرج من مثل هذا الموقف." وفق (سكاي نيوز) بالعربية.

وتحدثت تقارير أن ابن أكونا هو الذي أخبرها بحادث إطلاق النار، بينما كانت تغطي حدثا آخر.

وقالت وسائل إعلام أميركية: "إن طالبا يبلغ من العمر 17 عاما، أطلق النار وأصاب اثنين من الموظفين الإداريين في المدرسة."

وقالت أكونا بعدما أوقفت التصوير: "إني آسفة جدا. لا يمكن وصف شعور مشاهدة ابنك وهو يخرج من مثل هذا الموقف".

وكانت تقارير قد تحدثت بأن ابن أكونا هو الذي أخبرها بحادث إطلاق النار، بينما كانت تغطي حدثا آخر.

وقالت وسائل إعلام أميركية، إن طالبا يبلغ من العمر 17 عاما، أطلق النار وأصاب اثنين من الموظفين الإداريين في المدرسة.


التعليقات