• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

خامنئي ينفي ضلوع إيران في هجوم حماس على إسرائيل هذه الدول بدأت بإجلاء رعاياها من إسرائيل روسيا تتهم أميركا بالتحضير لتجارب نووية في صحراء نيفادا واشنطن تعرض على إسرائيل "خبراء" لتحرير الرهائن إستشهاد عضوي المكتب السياسي لحماس بغارة للاحتلال محمد بن سلمان يعلن موقف بلاده تجاه ما يدور في فلسطين حاليا النائب فضل الله: نقف لجانب الشعب الفلسطيني ومقاوميه قولا وعملا شعار 'الموت لإسرائيل' تحت قبة برلمان إيران توحش الاحتلال الاسرائيلي يطال المدنيين وسيارات الاسعاف والاعلاميين المتحدث باسم الأمن القومي الأمريكي يبكي قتلى الاحتلال! متحدث الجيش الإسرائيلي: المعركة ستطول.. وسنصل إلى كل مكان في غزة تحقيق ألماني بشأن تورط حماس في "جرائم قتل وخطف" الأمم المتحدة: الحصار الكامل لغزة محظور بموجب القانون الدولي مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى الأردن ينفي استخدام قواعده لنقل إمدادات أميركية لإسرائيل

الخميس 27/04/2023 - 03:15 بتوقيت نيويورك

مقترحات مقتضبة لحل الأزمة الحالية المشتعلة في السودان

مقترحات مقتضبة لحل الأزمة الحالية المشتعلة في السودان

المصدر / وكالات - هيا

بعد إعلان الجيش السوداني، مساء أمس، موافقته على مبادرة المنظمة الإقليمية المعنية بالتنمية في شرق إفريقيا "إيقاد" من أجل وقف إطلاق النار بين قواته التي يرأسها عبد الفتاح البرهان، والدعم السريع التي يتزعمها محمد حمدان دقلو، أثيرت العديد من التساؤلات حول تلك المبادرة.

فما الذي تضمنته؟

تضمنت تلك المبادرة مقترحات مقتضبة لحل الأزمة الحالية المشتعلة في السودان. ونصت على تمديد الهدنة الحالية التي تنتهي اليوم الخميس، مدة 72 ساعة إضافية.

جندي من القوات المسلحة يوثق دخول آليات إلى الخرطوم

مبعوث عسكري إلى جوبا

كما شملت دعوة إلى الطرفين المتحاربين من أجل إرسال ممثلين عنهما أو مبعوث عسكري إلى جوبا عاصمة جنوب السودان المجاورة لإجراء محادثات بينهما.

وبحسب بعض المصادر المطلعة فإن إيقاد طلبت من الطرفين إرسال مندوبيهم إلى جوبا يوم الجمعة المقبل، وسط ترجيحات بأن يكون الفريق شمس الدين كباشي ممثلا للجيش، وفق ما نقلت صحيفة "سودان تربيون".

وفيما أعلن الجيش موافقته المبدئية على تلك المبادرة، لا يزال الدعم السريع يلوذ بالصمت أقله علناً.

أما الساعون لتلك المبادرة أو الاقتراح، فهم رؤساء جنوب السودان وكينيا وجيبوتي.

يشار إلى أن القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع كانتا وافقتا قبل يومين على هدنة لمدة 3 أيام، من المقرر أن تنتهي في وقت متأخر من مساء اليوم.

أتت تلك الهدنة بعد هدنة أولى عرفت بهدنة عيد الفطر، إلا أن أياً منهما لم تشهد سكوتاً تاماً لإطلاق النار، بل تخللتهما اشتباكات عدة، ما دفع العديد من المراقبين إلى التشكيك بجدواهما.

أما التوافق السياسي فيبدو بعيداً ومستبعداً في الوقت الحالي بين الطرفين، وهذا ما تشي به أيضاً تصريحات كل من قادة الجيش والدعم السريع، اللذين أكدا مراراً ألا تفاوض حالياً!

واندلعت الاشتباكات بين القوتين العسكريتين في 15 أبريل الجاري في الخرطوم وقاعدة مروي الجوية العسكرية بالولاية الشمالية، قبل أن تتوسع إلى مناطق أخرى، حاصدة حتى مساء أمس 512 قتيلاً و4000 جريح.

فيما وصف الهلال الأحمر السوداني الأوضاع بالكارثة الإنسانية، محذراً من تراجع خدمات المستشفيات والمرافق الطبية بشكل أكبر.

الأكثر مشاهدة


التعليقات