• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تايمز: نتنياهو تلاعب بمصير إسرائيل لخدمة مصالحه! نيجيريا ل(واشنطن) : لسنا ساحة نفايات بشرية! اختراق إيراني يستهدف قلب الأمن الإسرائيلي ترمب يُطيح بـ1350 موظفًا من الخارجية الأميركية عاجل | أوامر إخلاء في غزة.. والاحتلال يجهّز لهجوم كبير العمال الكردستاني يُشعل شرارة السلام بإحراق أسلحته! "إسبانيا لأوروبا: الشراكة مع إسرائيل خيانة إنسانية" مقاتلات الصين تتحدى سطوة واشنطن اليونيسف: السودان ينهار.. والضحايا أطفال أزمة القهوة العالمية: تهديد ترامب يشعل الأسعار هجوم إسرائيلي ورد إيرانى انتقاض الرئيس البرازيلي لتصريحات ترامب الأمم المتحدة تحذر من تصاعد خطر العواصف الرملية خطوات أوروبية مرتقبة ضد تل أبيب شبكة مخدرات عابرة للقارات في قبضة الشرطة الإيطالية

الجمعة 08/07/2016 - 04:05 بتوقيت نيويورك

أوباما: التفرقة العنصرية موجودة والأمريكيون السود أكثر عرضة للقتل برصاص الشرطة

أوباما: التفرقة العنصرية موجودة والأمريكيون السود أكثر عرضة للقتل برصاص الشرطة

المصدر / وكالات

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما ان البيانات تشير إلى ان الأمريكيين السود أكثر عرضة للقتل برصاص الشرطة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها أوباما فور وصوله إلى العاصمة البولندية وارسو تعليقا على مقتل اثنين من الأمريكيين السود برصاص رجال الشرطة في ولايتي لويزيانا ومينيسوتا خلال ثماني وأربعين ساعة.
وأضاف أوباما ان قطاعا كبيرا من الأمريكيين يشعرون – بسبب لون بشرتهم – بأنهم لا يحصلون على معاملة عادلة وهو ما وصفه بانه مؤلم ويثير ازعاج جميع الأمريكيين.
وأكد أوباما ان هذا الأمر لا يتعلق بالأمريكيين السود فقط أو الأمريكيين الناطقين بالإسبانية بل هو شأن أمريكي.
وأوضح أوباما ان مثل هذه الأحداث ليست فردية بل دالة على نطاق واسع من التفرقة العنصرية مشيرا إلى وقوع مثل هذه الحوادث العديد من المرات.
من ناحية أخرى، أعلنت وزارة العدل الأمريكية عن مراقبة التحقيق الذي يجري في مقتل فيلاندو كاستيل البالغ من العمر 32 عاما والذي قتل برصاص رجال الشرطة في سان بول في ولاية مينيسوتا يوم الأربعاء.
وقالت وزارة العدل في بيان انها على استعداد لتقديم المساعدة للشرطة في تحقيقاتها كما أعربت عن استعدادها لإجراء تحقيق مستقل في حال الضرورة.
وكان رجل أسود يبلغ من العمر 37 عاما قد قتل برصاص الشرطة في ولاية لويزيانا في منتصف الأسبوع الماضي.

التعليقات