• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

تحذير صيني للشركات الغربية:تخزين المعادن النادرة ممنوع احتجاجات بألاسكا ضد قمة ترامب وبوتين دعماً لأوكرانيا "خطة إي1.. توسع استيطاني يشعل غضباً دولياً" قمة ألاسكا.. بوتين يضع خرائط أوكرانيا أمام ترامب باكستان تُشكل قوة صاروخية جديدة فيضانات مفاجئة تجتاح قرية تشاسوتي في كشمير الهندية حريق محدود بمحطة تشيرنافودا النووية في رومانيا مكافأة ستة ملايين دولار للقبض على قادة منصة جارانتكس الروسية ضربة روسية تدمر مستودعًا أوكرانيًا في سومي مالي تحبط محاولة زعزعة الاستقرار وتعتقل جنرالات وضباط باكستان تعيد اكثر من 30 الف لاجئ افغاني خلال اقل من شهر مكافآت أمريكية تصل إلى 26مليون دولار لملاحقة تجار مخدرات مكسيكيين روسيا تنجح في تبادل اسرى جديد مع اوكرانيا يشمل 84 جنديا من كل طرف بريطانيا تسجل 856 حريق غابات في 2025 فرنسا تدعم إسبانيا في مواجهة حرائق الغابات

الثلاثاء 06/09/2016 - 02:45 بتوقيت نيويورك

تهريب أسلحة "تورس" البرازيلية إلى اليمن

تهريب أسلحة

المصدر / وكالات

أظهرت وثائق قضائية أن شركة "فورخاس تورس" البرازيلية، أكبر شركة لصناعة الأسلحة في أمريكا اللاتينية، باعت مسدسات لمهرب أسلحة يمني معروف نقلها إلى اليمن.

وحسب الوثائق، "اتهم ممثلو ادعاء اتحاديون في جنوب البرازيل اثنين من الرؤساء التنفيذيين لشركة فورخاس تورس في مايو/أيار بشحن 8 آلاف مسدس عام 2013 إلى فارس محمد حسن مناع وهو مهرب سلاح يعمل في منطقة القرن الإفريقي منذ أكثر من 10 سنوات حسب الأمم المتحدة، إذ تم شحن المسدسات إلى جيبوتي ثم نقلها مناع إلى اليمن، وأصدرت محكمة برازيلية أمر استدعاء لمناع في مايو/أيار في إطار التحقيقات".

في حين رد محامي الرئيسين التنفيذيين السابقين لتورس المتهمين في القضية إدواردو بيزول وليوناردو سبيري، بأن الاتهامات "لا تعكس حقائق الأمر"، كما رفضت "تورس" الرد على أسئلة مفصلة بشأن قضية الأسلحة نظرا لسرية التحقيقات لكنها قالت إنها "تساعد المحاكم في استجلاء الحقائق".

وبعد صدور تقرير "رويترز" بهذا الشأن، أكدت الشركة الاثنين 5 سبتمبر/أيلول أن اثنين من رؤسائها السابقين وجهت لهما اتهامات في شحنة أسلحة عام 2013 يزعم أنها كانت متجهة إلى اليمن.

وبعد أن علمت بالشكوك المحيطة بتاجر الأسلحة اليمني قالت الشركة إنها أوقفت شحنة أخرى كان يتفاوض عليها، إذ يقول الادعاء إن الرئيسين التنفيذيين السابقين لتورس كانا يتفاوضان على شحنة أخرى تشمل 11 ألف مسدس مع مناع عام 2015 عندما كشفت الشرطة عن المؤامرة وداهمت مكاتب الشركة في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

ولم يوجه الادعاء اتهامات للشركة لكنه قال إن الأدلة التي ضبطت في المداهمة شملت عشرات من رسائل البريد الإلكتروني التي تظهر أنها على علم بعقوبات الأمم المتحدة المفروضة على تجارة الأسلحة مع مناع واليمن لكنها سعت إلى طرق للالتفاف على تلك العقوبات، وقالت الوثائق: "استغلت تورس بوضوح مهرب الأسلحة الدولي سيء السمعة لتوزيع بضائعها على دول أخرى لا سيما اليمن."

وأدلى سبيري وبيزول اللذان تركا العمل في الشركة بشهادتهما أمام الشرطة الاتحادية في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2015 مع استمرار التحقيقات.

الأكثر مشاهدة


التعليقات