• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

عاجل | سوريا تطلق هويتها الوطنية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع الرئيس ترامب يستقبل عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه: التزام رئاسي يتحقق روسيا تعلن اعترافها الرسمي بحكومة طالبان في أفغانستان كولومبيا تضبط أول غواصة مسيّرة مخصصة لتهريب المخدرات سوريا تعتمد رسميًا "العقاب الذهبي" رمزًا للجمهورية في مرحلة ما بعد الحرب توتر فرنسي إيراني بسبب معتقلين بتهمة التجسس من جيبوتي إلى المجهول: مهاجرون يُرحّلون دون صلة بالوجهة موسكو تعترف بطالبان رسميا: العلم الأبيض يرفرف فوق سفارة افغانستان في قلب روسيا ماكرون يتوعد طهران: اعتقال الفرنسيين "عدوان واستفزاز" الملاريا المستوردة تتسلل إلى المغرب.. وتحذيرات من أزمة صحية وشيكة! وزارة الدفاع الروسية تعلن مقتل نائب قائد البحرية في ضربة صاروخية تهز جبهة كورسك روسيا تلغي عرضها العسكري البحري في سان بطرسبرغ.. مفاجأة الأمن والاقتصاد تعصف بالاحتفالات! وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات صارمة وتطلق تحدياً قوياً ضد مهربي النفط الإيراني في العراق "النرويج تعلن تخفيف العقوبات على سوريا مع الإبقاء على قيود ضد رموز النظام السابق" "ذخائر لا تعود فارغة".. سلاح الجو الإسرائيلي يبتكر تكتيكاً جديداً في غزة

الأربعاء 16/11/2016 - 03:02 بتوقيت نيويورك

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

المصدر / وكالات

يسعى باراك أوباما في آخر جولة دولية له كرئيس للولايات المتحدة، إلى التمسك بالتحالف الأطلسي وبدعم أوروبا القوية سياسياً واقتصادياً والمنفتحة ثقافياً، وهي مبادئ يعتقد كثيرون في العالم أنها اهتزت مع فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية.

وبدأ أوباما جولته في اليونان، التي عانت من أزمة مالية خانقة، ويتابعها في بيت القوة الاقتصادية الأوروبية بألمانيا، على أن يعرج في طريق العودة إلى البيرو.

وبينما يريد أن يجسد القيم المعاكسة للأفكار التي ارتبطت بحملة ترمب، يود في الوقت نفسه طمأنة نظرائه الأوروبيين القلقين مما ستكون عليه الديمقراطية الأميركية وإقناعهم بفتح الباب أمام التعامل مع رئيس اختاره الأميركيون ديمقراطياً.

وفي السياق ذاته، أعرب أوباما عن امتنانه "للسخاء المميز" للحكومة والشعب اليوناني حيال اللاجئين والمهاجرين، إلا أن زيارته الخارجية الأخيرة تعرضت لانتكاسة رمزية مع نزول محتجين إلى الشارع مناهضين له.

وفي ألمانيا، الدولة الأكثر كرماً مع المهاجرين، أفصح عن امتنانه لشراكة كانت الأمتن، لاسيما مع المستشارة أنجيلا ميركل.

وفي برلين، التي تمثل سقوط الجدران في وقت يتحدث فيه ترمب عن بنائها، سيذكر أوباما من دون شك خطابه أمام 200 ألف شخص قبيل انتخابه رئيساً للمرة الأولى في 2008. وكما اختار دخول البيت الأبيض من بوابة برلين الأوروبية، ها هو يخرج من البوابة نفسها.

التعليقات