• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

"مصر تواجه أمطارًا صيفية غير مسبوقة.. هل تنذر الظاهرة بتغيرات مناخية خطيرة؟" مصر وقطر تصنعان فرصة سلام حقيقية.. ترامب يكشف عن خطوة نهائية لإنهاء الحرب الصين تحتفل بالذكرى الـ80 لنهاية الحرب العالمية الثانية بعرض عسكري مهيب يهزّ العالم يوم دامٍ في غزة.. 98 شهيدًا منذ الفجر تحت نيران الاحتلال البحر المتوسط يشهد ظواهر مناخية غير مسبوقة.. وتحذيرات من انعكاسات خطيرة كارثة في عرض البحر الأحمر.. غرق حفار بترول واختفاء طاقمه! اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس اختراق مرتقب في ملف التهدئة بين إسرائيل وحماس عاجل | السفير الأمريكي يلوّح برد عسكري على اليمن باستخدام قاذفات B‑2 صاروخ يمني يخترق الأجواء.. وإسرائيل تعلن حالة التأهب القصوى عاجل | صاروخ من اليمن يُغلق المجال الجوي في إسرائيل مؤقتًا الاختراق الكبير: رسائل ترامب السرّية في قبضة هاكرز إيران! الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين الأونروا: مساعدات بلا أمان في أرض تحولت إلى مصيدة للمدنيين "سماء الأردن تضيء مؤقتًا.. ظاهرة فلكية تدهش المواطنين"

الأربعاء 16/11/2016 - 03:02 بتوقيت نيويورك

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

أوباما في مواجهة مخاوف الأوروبيين إزاء وصول ترمب

المصدر / وكالات

يسعى باراك أوباما في آخر جولة دولية له كرئيس للولايات المتحدة، إلى التمسك بالتحالف الأطلسي وبدعم أوروبا القوية سياسياً واقتصادياً والمنفتحة ثقافياً، وهي مبادئ يعتقد كثيرون في العالم أنها اهتزت مع فوز دونالد ترمب بالانتخابات الرئاسية.

وبدأ أوباما جولته في اليونان، التي عانت من أزمة مالية خانقة، ويتابعها في بيت القوة الاقتصادية الأوروبية بألمانيا، على أن يعرج في طريق العودة إلى البيرو.

وبينما يريد أن يجسد القيم المعاكسة للأفكار التي ارتبطت بحملة ترمب، يود في الوقت نفسه طمأنة نظرائه الأوروبيين القلقين مما ستكون عليه الديمقراطية الأميركية وإقناعهم بفتح الباب أمام التعامل مع رئيس اختاره الأميركيون ديمقراطياً.

وفي السياق ذاته، أعرب أوباما عن امتنانه "للسخاء المميز" للحكومة والشعب اليوناني حيال اللاجئين والمهاجرين، إلا أن زيارته الخارجية الأخيرة تعرضت لانتكاسة رمزية مع نزول محتجين إلى الشارع مناهضين له.

وفي ألمانيا، الدولة الأكثر كرماً مع المهاجرين، أفصح عن امتنانه لشراكة كانت الأمتن، لاسيما مع المستشارة أنجيلا ميركل.

وفي برلين، التي تمثل سقوط الجدران في وقت يتحدث فيه ترمب عن بنائها، سيذكر أوباما من دون شك خطابه أمام 200 ألف شخص قبيل انتخابه رئيساً للمرة الأولى في 2008. وكما اختار دخول البيت الأبيض من بوابة برلين الأوروبية، ها هو يخرج من البوابة نفسها.

التعليقات