• facebook
  • twitter
  • google+
  • youtube
  • rss
أحدث الأخبار|

كلينتون: نتنياهو فوّت فرصة تاريخية زعيم “الوطنيون”: روسيا لم تكن يومًا في عزلة دبلوماسية واشنطن تعلّق تأشيرات الزيارة للفلسطينيين القادمين من غزة بزشكيان يزور أرمينيا وبيلاروس قبل مشاركته في قمة شنغهاي بالصين لافروف وفيدان يبحثان الأزمة الأوكرانية بعد قمة ألاسكا بوتين يستثمر ألاسكا لتوسيع النفوذ الدبلوماسي بشكل ذكي الخارجية الأميركية توقف التأشيرات للفلسطينيين من غزة باكستان تعلن الطوارئ السيول تقتل المئات وتحطم طائرة اغاثة روبوتات اسرائيلية مفخخة تدمر حي الزيتون بغزة بالكامل بوتين يركب وحش ترامب لأول مرة في قمة ألاسكا التاريخية الدنمارك تدعو لعقوبات أوروبية على إسرائيل ميلانيا ترامب تراسل بوتين بشأن معاناة أطفال أوكرانيا ضمانات أوروبية قوية لأوكرانيا لردع روسيا قمة ألاسكا بين واشنطن وموسكو زيلينسكي يزور واشنطن للقاء ترامب يوم الاثنين

الإثنين 28/12/2015 - 03:08 بتوقيت نيويورك

ضابط بالمخابرات الأميركية يعترف باغتيال نجمة الإغراء مارلين مونرو

ضابط بالمخابرات الأميركية يعترف باغتيال نجمة الإغراء مارلين مونرو

المصدر / وكالات

بعد مرور 53 عامًا على غلق التحقيقات في مقتل أسطورة السينما الأميركية مارلين مونرو، واعتبار الانتحار بجرعة زائدة من الأدوية، سببًا للوفاة المفاجئة، عاد ضابط المخابرات الأمريكية لفتح ملف قضية أغلقت، بعد اعترافه أن "سي أي إيه كانت وراء مقتل مونرو» التي لم يرجح حبها للحياة وانطلاقها وحماسها أي احتمالات للإقدام على الانتحار.

وحسب موقع "زا رايفل بيرد"، فإن نورمان هودجز، ضابط متقاعد بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، يبلغ من العمر 78 عامًا، كان دخوله المستشفى، الإثنين الماضي، سببًا في كشف جلل عن السبب الفعلي وراء وفاة مارلين مونرو، حيث اعترف أنه هو من قام باغتيالها بأمر من إدارة الوكالة، مشيرًا إلى أنه نفذ 37 عملية اغتيال أخرى لأجل خدمة مصالح مسئولين بالإدارة الأمريكية، خلال الفترة بين 1959-1972، بما في ذلك عملية تصفية الممثلة مارلين مونرو.

يقول هودجز، حسب الموقع، إنه "عمل لدى سي أي إيه لأكثر من 41 عامًا، تولى خلالها المهام الأمنية عالية المستوى، وتم اختياره لتنفيذ مهام اغتيال الأفراد"، زاعمًا أنه "كان مسئولا عن تصفية العلماء والفنانين ممن يشكلون خطرًا على مصالح الولايات المتحدة".

وأوضح هودجز، أن مديره بالوكالة، ويدعى جيمي هايورث، أسند له مهمة اغتيال "مونرو"التي ربطتها علاقة غير سوية بالرئيس الأمريكي الراحل جون كنيدي، وغيره من الرؤساء "إذ أنها لم تضاجع كنيدي فقط، وإنما فيدل كاسترو أيضًا"، مشيرًا إلى أنه على الرغم من أنه لم يقدم من قبل على قتل امرأة، فإنه لم يجد بد من الانصياع للأوامر، موضحًا أن ثمة مخاوف انتابت الاستخبارات المركزية، من أن تقوم "مونرو" بنقل معلومات لممثل دولة أخرى، بشأن دوائر الحكم الأمريكية، ولهذا كان لابد من اغتيالها.

التعليقات